-QTll-
مَحـــذوف
@-QTll-
0
Works
0
Reading Lists
278
Followers
مَحـــذوف
..
يــو۾ مابــي انــت يقُـهر كُـل دقـــيقه عـدال يــو۾ - الــ ٢٤ ســاعه كُله جــاي اڪضيـه نـو۾ - ماجــنت أتــوقع اخــسࢪ بَـس حــسافه - يابـــعيد اليــو۾ مــو قصـدي مسـافه - ولَـيش مــטּ ابتعد اࢪجـع واللــه مـاعنــدي اجــابه - وصــوج ڪلبي وڪلبي ميمثلـني انـي اڪثࢪ صلابه - الخَـاطࢪ اليــو۾ التــعباטּ منڪ اجـ_يت - انــي ماطـايق واحــد احتويتــڪ - خـاف تنســى انـسى وحـدڪ مو تجـي تڪلي نسيتگ
يا سمـــــــــــــارج.cc يشعل عيوني اعله كيفه .
--
واللــه يـ۾ عَلـي ماأحـس بألأستــقࢪاࢪ طبـڪـت الجــفوف ڪلـبي شيطــبڪه مـــحد يفـــهـمني يجــذب الدڪـَتوࢪ أڪــلهـ۾ جـاي أمــوت جــاي أمــوت... جـاي امــوت يقســيلي الدڪـه أڪــله اليـل ماانــامه ويڪـلي تهـوטּ هـــاي السالـــفه تســتاهل الحࢪڪه ضــبع والدولـه تحضࢪ يالـه دفنـه يصيࢪ وأنـا اعـدل وأمـوت بعـازه الشبڪـه المــچاטּ العــفته فاࢪغ مايســده أي انــساטּ لاســـده شعـࢪ ولاســد الࢪفڪـه الحــࢪز مايشــتغل بالصـوࢪ ڪمنه نـام هــاي طـلابتي ويادڪه الدڪـه الشࢪد مــטּ الســجـטּ مااࢪڪض مثـلي وياڪ هـيج الࢪايدڪ بفرأگك تحــرڪه مااحــمل ضحڪتك ضحڪتـك مِـــטּ اغاࢪ عليڪ هــسه تࢪيدني تحــمل الفࢪكه
....... دعـااء العـهـد
اللّهُمَّ إِنْ حالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْما مَقْضِيّا فَأخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي شاهِراً سَيْفِي مُجَرِّداً قَناتِي مُلَبِّيا دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الحاضِرِ وَالبادِي، اللّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكْحُلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْيِ بِه عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لايَظْفَرَ بِشَيٍْ مِنَ الباطِلِ إِلاّ مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمْن لايَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَاجْعَلْهُ، اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَم اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. ثم تضرب على فخذك الايمن بيدك "ثلاث مرّات" وتقول كل " مرّة ": العَجَلَ العَجَلَ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ.
... دعاء العهد اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالانْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ، ياحَيُّ ياقَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالاَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، ياحَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَياحَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَياحَيّاً حِينَ لاحَيَّ يامُحْيِيَ المَوْتى وَمُمِيتَ الاَحْياءِ ياحَيُّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ. اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الإمام الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلواتُ الله عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ فِي مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ الله وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لاأَحُولُ عَنْها وَلاأَزُولُ أَبَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاء حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لاَوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنْهُ وَالسَّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ. اللّهُمَّ إِنْ حالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ
مُنأجأه الࢪاجــيـטּ ---------------------
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : يَا مَنْ إِذَا سَأَلَهُ عَبْدٌ أَعْطَاهُ ، وَإِذَا أَمَّلَ مَا عِنْدَهُ بَلَّغَهُ مُنَاهُ ، وَإذَا أَقْبَلَ عَلَيْهِ قَرَّبَهُ وَأَدْنَاهُ ، وَإِذَا جَاهَرَهُ بِالْعِصْيانِ سَتَرَ عَلَى ذَنْبِهِ وَغَطَّاهُ ، وَإِذَا تَوَكَّلَ عَلَيْهِ أَحْسَبَهُ وَكَفَاهُ ، إِلَهِي مَنِ الَّذِي نَزَلَ بِكَ مُلْتَمِساً قِرَاكَ فَمَا قَرَيْتَهُ ؟ وَمَنِ الَّذِي أَنَاخَ بِبَابِكَ مُرْتَجِياً نَدَاكَ فَمَا أَوْلَيْتَهُ ؟ أَيَحْسُنُ أَنْ أَرْجِعَ عَنْ بَابِكَ بالْخَيْبَةِ مَصْرُوفاً ، وَلَسْتُ أَعْرِفُ سِوَاكَ مَوْلًى بِالإِحْسَانِ مَوْصُوفاً ؟ كَيْفَ أَرْجُو غَيْرَكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدِكَ ؟ وَكَيْفَ أُؤَمِّلُ سِوَاكَ وَالْخَلْقُ وَالأَمْرُ لَكَ ؟ أَأَقْطَعُ رَجَائِي مِنْكَ وَقَدْ أَوْلَيْتَنِي ما لَمْ أَسْأَلْهُ مِنْ فَضْلِكَ ؟ أَمْ تُفْقِرُنِي إِلَى مِثْلِي وَأَنَا أَعْتَصِمُ بِحَبْلِكَ ؟! يا مَنْ سَعَِدَ بِرَحْمَتِهِ الْقَاصِدُونَ ، وَلَمْ يَشْقَ بِنِقْمَتِهِ المُسْتَغْفِرُونَ ، كَيْفَ أَنْسَاكَ وَلَمْ تَزَلْ ذَاكِرِي ؟ وَكَيْفَ أَلْهُو عَنْكَ وَأَنْتَ مُراقِبِي ؟ إِلَهِي بِذَيْلِ كَرَمِكَ أَعْلَقْتُ يَدِي ، وَلِنَيْلِ عَطَايَاكَ بَسَطتُّ أَمَلِي ، فَأَخْلِصْنِي بِخَالِصَةِ تَوْحِيدِكَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ صَفْوَةِ عَبِيدِكَ ، يَا مَنْ كُلُّ هَارِبٍ إِلَيْهَ يَلْتَجِئُ ، وَكُلُّ طَالِبٍ إِيَّاهُ يَرْتَجِي ، يا خَيْرَ مَرْجُوٍّ وَيَا أَكْرَمَ مَدْعُوٍّ ، وَيا مَن لّا يُرَدُّ سَائِلُهُ وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ ، يا مَنْ بابُهُ مَفْتُوحٌ لِداعِيهِ ، وَحِجابُهُ مَرْفُوعٌ لِرَاجِيهِ ؛ أَسْأَلُكَ بِكَرَمِكَ أَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ مِنْ عَطَائِكَ بِمَا تَقِرُّ بِهِ عَيْنِي ، وَمِن رَّجائِكَ بِمَا تَطْمَئِنُّ بِهِ نَفْسِي ، وَمِنَ الْيَقِينِ بِمَا تُهَوِّنْ بِهِ عَلَيَّ مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَتَجْلُو بِهِ عَنْ بَصِيرَتِي غَشَوَاتِ الْعَمَى ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
--
-آللهـــي بالـﻤيـامـين-
- آللهي بــآلمـيآمـين آلهدت مـن بــني هآشـمـ بــخاتم آلنبــين آبــي آلوح ـي آبــي آلقآســمـ بْمنْ صٍآمہ بْنْ صٍلُى بًمًنِ صّـدٍقُأّ بًأّلَخِـأّتٌـمً بًمًنِ أّثًـر بًأّلَقُرضًـ ثًـلَأّثًـهّـ وٌطِوٌى صّـأّئمً بًمًنِ دٍرتٌـ بًهّـ أّلَشُـمًسِ بًبًآبًلَ وٌآلَمًلَآ عٌآلَمً بًحًقُ بًضعٌهّ آلَزٍهّرآء سِيَدٍهّ نِسِآء آلَعٌآلَمًيَنِ فُآطِمً وٌآلَمًقُتٌوٌلَ وٌآلَمًسِمًوٌمً ضآلَمًآ وٌلَعٌنِ آلَضآلَمً بًآلَسِجّآدٍ وٌآلَبًآقُر وٌآلَصّآدٍقُ وٌآلَکْآضمً آلَمًسِمًوٌمً فُيَ طِوٌسِ وٌعٌلَيَ وٌآبًنِهّ بًحًقُ آلَعٌسِکْريَنِ مًعٌ آلَمًنِتٌضر آلَقُآئمً
-آمـــاه-
مَــناجاة الࢪاغـــبيـטּ --
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي إِنْ كَانَ قَلَّ زَادِي فِي الْمَسِيرِ إِلَيْكَ ، فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ ، وَإِنْ كَانَ جُرْمِي قَدْ أَخَافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ ، فَإنَّ رَجَائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالأَمْنِ مِن نِّقْمَتِكَ ، وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ ، فَقَدْ آذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوَابِكَ ، وَإِنْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَن الِاسْتِعْدَادِ لِلِقَائِكَ ، فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَآلائِكَ ، وَإِنْ أَوْحَشَ مَا بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ الْعِصْيَانِ وَالطُّغْيَانِ ، فَقَدْ آنَسَنِي بُشْرَى الْغُفْرَانِ وَالرِّضْوَانِ ، أَسْأَلُكَ بِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوَارِ قُدْسِكَ ، وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَوَاطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطَائِفِ بِرِّكَ ، أَنْ تُحَقِّقَ ظَنِّي بِمَا أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرَامِكَ وَجَمِيلِ إنْعَامِكَ ، فِي الْقُرْبَى مِنْكَ والزُّلْفَى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ ، وَهَا أَنَا مُتَعَرِّضٌ لِّنَفَحَاتِ رَوْحِكَ وَعَطْفِكَ ، وَمُنْتَجِعٌ غَيْثَ جُودِكَ وَلُطْفِكَ ، فارٌّ مِّنْ سَخَطِكَ إِلَى رِضَاكَ ، هَارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ ، رَاجٍ أحْسَنَ مَا لَدَيْكَ ، مُعَوِّلٌ عَلَى مَوَاهِبِكَ ، مُفْتَقِرٌ إِلَى رِعَايَتِكَ . إِلَهِي مَا بَدَأْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَتَمِّمْهُ ، وَمَا وَهَبْتَ لِي مِنْ كَرَمِكَ فَلَا تَسْلُبْهُ ، وَمَا سَتَرْتَهُ عَلَيَّ بِحِلْمِكَ فَلَا تَهْتِكْهُ ، وَمَا عَلِمْتَهُ مِنْ قَبِيحِ فِعْلِي فَاغْفِرْهُ ، إِلَهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ ، أَتَيْتُكَ طَامِعاً فِي إحْسَانِكَ ، راغِباً فِي امْتِنَانِكَ ، مُسْتَسْقِياً وَابِلَ طَوْلِكَ ، مُسْتَمْطِراً غَمَامَ فَضْلِكَ ، طَالِباً مَرْضَاتَكَ قَاصِداً جَنَابَكَ ، وَارِداً شَرِيعَةَ رِفْدِكَ مُلْتَمِساً سَنِيَّ الْخَيْرَاتِ مِنْ عِنْدِكَ ، وَافِداً إِلَى حَضْرَةِ جَمَالِكَ ، مُرِيداً وَجْهَكَ طَارِقاً بَابَكَ ، مُسْتَكِيناً بِعظَمَتِكَ وَجَلالِكَ ؛ فَافْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ ، وَلا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أهْلُهُ مِنَ الْعَذَابِ وَالنِّقْمَةِ ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: