يَشعُ النور في قَلبي في كُل مرةٍ
أتذكر لطف الله بِي، إلى أين ذهبت
مسَاراتُ حياتي بعد كُل شدَّة، كيف
انبثقَ الضياء في عيني ولَم ينطفئ
كيف ظلّ يقيني ينمُو كُل يومٍ ولا
خَاب.
يَشعُ النور في قَلبي في كُل مرةٍ
أتذكر لطف الله بِي، إلى أين ذهبت
مسَاراتُ حياتي بعد كُل شدَّة، كيف
انبثقَ الضياء في عيني ولَم ينطفئ
كيف ظلّ يقيني ينمُو كُل يومٍ ولا
خَاب.
وحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته،
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن.
أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ،
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ.
مُمتنةٌ إليّ، فخورةٌ بي،
وبما أحاول لأجلِه،
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل
يكفيني فقط أنِّي بصدقٍ أحاول.