ِ

الي ينشُر أشُگ حَلگوا 

الأجُواء الآن مُنَاسبَة 
            الي أن نجلِس فِي أمَاكن دَافئَة
            معَ كوباً مِن القهُوَة وأن 
            ونَمسك بِأيدي بعضنَا البَعض
            ونَشعُر بالدِفئ 
            نستَمعُ الى أغَنيتنَا المُفضَلة 
            ثُمَ بعدهَا يغمُرنَا النَوم  . 

:وديَربالك تنسىٰ
            روحّك مِن جّديد !
            وترجّع تغَني لـ حِزنهُم
            وتنذُر چِفوفك شمَـع
            يضِوي بَدربهُم .

الجنوبيون مَبدعون بوصف 
            مآسيهم 
            لدرجة أنهم يتغنون بها :
            "اليوم ابد مو زين وضعي 
            يبچن خواتي وامي تدعي 
            طحن النشا مطحون ضلعي 
            عضيت گلبي وعفت أصبعي "

وحِيرة التهِي بطعنتَك
            مِدري التهِي بثارَك
            وشتگول أضُم الحَجي
            لو أسولف أسرارَك .

محدّش هَيبُص
             أنتَ مريت بأيه مُرّ مِن 
            غير ما تبُص عليهُم أنتَ كمان

شَر يرحَل وخِير يّأتِي 
            سَيء يذهَب وجَميل يّأتِي 
            طُرق تُغلق فِي وجهِك؛ ويفتَح الله لَك
            أفضَل مِنهَا، كُل شَيء يحدُث بسَبب
            ولسببَ وكُل الأمُور تَحدُث لصَالحِك
            رَبُ الخِير لا يّأتِي إلا بالخِير  . 

في العراق 
            لا يمكنك التَعبير
             عَن مَشاعِرك أمام أحد
            أما أنا لم أخَاف أبدًا 
            أنا أحببتُك بدونِ خَوف
            بِينمّا كُل شِيء
             يحدثُ ببطء شَديد جدًا هُناك
            أنا أحببتُك دفعة واحِدة 
            بدونِ عَادات بدون تَقاليد 
            بدونِ زيف أعَطيتك 
            مَشاعري وقلبي 
            وأنا مَرة واحدة  وللأبد !

وأنَا أيضَاً ڪأي عِرَاقيّة لَم يُحَالفهَا 
            الحَظ فِي هَذِه الحَيّاة فِي كُل شَيء 
            ولكِنهَا لا زَالت تَنتَظِر المُستَقبَل
            لعَّل يحمِل لهَا مَا لَم يستَطيع 
            أن يفعَلهُ حظهَا  . 

الحيَاة مترُوسة فِرص وتحدّيات 
            كُل يُوم يجِي يحمّل وَياه أمكَانيات جُديدة ، لمن نُواجه الصعُوبات لازِم نُتذكر أنُ بكُل مشكَلة تجِي فرصّة لتعلُم وَ النمُو من خلاّل التفاؤل وَالأيجابية ، نكدرّ نحُول العُقبّات إلى خطُوات نحُو النجَاح 
            كُل أنسان عُنده طَاقة داخليّه وَ قُدرة على تحقيّق أحلامه المُهم هوَ أنُ نؤمن بأنفسنِا وَ بقدرَاتنا عِلى التغيّير سُواء كَانت الأهداف صغيّرة أو چبيرة ، أنُ الخطُوة الآولى هيَ أتخَاذ القُرار بالتقِدم مهمَا چانت الظرُوف ، 
            لا تُنسَه تحيّط نفسِك بالأشخَاص إليّ يدعمُونك وَ يشجعُونك على المُضى قديّمًا ، المُجتمعات الإيجَابيه تبّث إِلنه الطَاقة الأيجَابية وَ تسَاعِدنا على تحقِيق مَا نُريد ، أبدأ كُل يوم بتفكِير إيجَابي وأبتسِم للحيّاة ، رَاح تُنطيك بقدّر ما تأخِذ .

عَلى نَفسچ أشتَغلي الوگِت 
            مُو زِين وعزَة نَفسچ أنطيهَا أولويَة
            الي يحبِچ مُو مُهم شكلَة ومعَاني 
            المُهم أكثَر رجُولَة مِن البَقيّة 
            جمَالچ صَح مُهم بَس مُو أهَم شَيء 
            الأهَم شَخصيتچ السُمعَة القَويّة
            وخَلي أبَالچ شمَا أذَتچ نَاس أنتِ 
            أترَف بشَر  . 

چذِب منتَظرتهَا تعَدي بخِير
            ونجَاح يرضِيني  . 

هتعَدي أو مش 
            هتعَدي مَيهمنيش  ! 

الله مِن الگُمَر خَالق وجهلَاك
            شلوّن أنسَاك يمعَود واجهلَك
            أفَكر بيكَ بگمَاطَك وجهلَاك 
            وأحبَك وأنتَ تلعَب ليّه ليّه  . 

بچِيت بثَاني أمتحَان شَهري 
            لأن مَا جَاوبِت وبنَفس الوَقت
            أنَا مُو مِن النَاس الي تبچِي عَلمود
            أمتحَان بَس هَالمَرة چَانَت السَالفَة
            تختَلف  . 

يَوجعني شنهِي تحِيرت
            مَا ادري وِين العِلة حتَى 
            السَألنِي أعلى الألَم صَافن
            أضَل ومنذَهِل وِين الألم
            مَا أگلة شَايف لمَن وحدَك 
            تضَل مِن اليحبَك ينسَحب
            والچَان الَك يتخَلى وحَاير
            تضَل بعلتَك مِن تفطَن 
            برُوحَك وجَع حتَى أنتَ مَا تِندَلة  .