الحُبُّ أَنتَ وَ لَوْلَا أَنتَ مَا الحُبّ؟
لِكُلَ قَلُبٌ حُسَيْنٌ , إِنّكَ القَلْبُ
مَالِي سِوَاكَ فَرِفْقًا حَاجَتِي القُرُبُ
تاللهِ وَحدَكَ صِدْقٌ غَيْرُكَ الكِذِبُ
مَعَ الهِلالِ تَرَاْنِي يَا أَبَا الأَكُبَر
بَيَنْ المَأَتِمِ اسْعَى خَادِمًا أَصْغَر
أَهِلُ الهِياْم بِوَهُمٍ حُبُّهُم يَزَخَرْ
أَمَاْ حَقِيفْةُ عِشَقِي لَثْمَةُ المِنْبَر .