أحببتُكِ
حُبًا لم يحبهُ أحدًا لكِ
أحببتُكِ اليوم وغدًا وبَعد غدًا
أحببتُكِ صَباحًا ومساءً
أُحبكِ عندما نفترق في كُل خصام
وعندما نتحدث معًا
أُحبكِ في مُنتصَف الليل
وبداية الفَجر
حين أتامِلُكِ كـ أنكِ قُطعه مُمَيزة
تجعل الدَقائق تَسير بكُل لطافة
أحببتُكِ
حُبًا لم يحبهُ أحدًا لكِ
أحببتُكِ اليوم وغدًا وبَعد غدًا
أحببتُكِ صَباحًا ومساءً
أُحبكِ عندما نفترق في كُل خصام
وعندما نتحدث معًا
أُحبكِ في مُنتصَف الليل
وبداية الفَجر
حين أتامِلُكِ كـ أنكِ قُطعه مُمَيزة
تجعل الدَقائق تَسير بكُل لطافة
لم أتخطاكِ بَعد
فَـ أنتِ تسكنين داخلي
رحيلكِ كان علامةً فارقة لا تُشبه أي رحيل
أتمنّى ليلةً واحدة
أغفو فيها دون أن يوقظني حنينكِ
كُلما أغمضتُ عيني مرّ طيفكِ
فَـ أفتح الرسائل القديمة
كـ مَن يعود إلى رمادٍ يظنهُ نارًا
هل ستعودين يومًا
أم أنّكِ اخترتِ طريقًا
لا رجوع فيهِ