ْ

• خَليهَا فـي بَالك دائماً.si
          - وانـتَ بطريقَك لِشي تِحبه، رَاح تواجِه كُلشي تكره .

أتمشى ..
          أحسست شيئاً يلاحقني
           لم التَفت أكملت طريقي،ضلّ خلفي
          قَررت الالتفات، فـ التفت وَليتني لم التَفت 
          { خيبات، ذكريات، علاقات قديمة، عتب، جروح ووو }
           وأحزر من معهم ؟؟ هِي نَفسي القَديمة تَنظر لي بخيبة وحسرة وتقول لي :- مَن انتِ . 

البنت التبادر بحبهة الولد خيه وين الكرامة؟ 

بِتشبه عليا ,مِش فاكر عِينيا ! . 

_ أَومِثلُ قَلبي يُهمَلُ ؟ . 

يا جَذاب مَتحبني 
          ليش تجَذب بحُبك 
          اذا مَتخاف من عَندي 
          هَمم متخاف مَن ربك .

ألا ليتَ النصيب يصيبهُ، فيُصيبني
          فتُصيبنا عَدوى النصيب فنَلتقي . 

يــارَب! 

مُواقف باردَه
          وَ بس گلبك الحَار ولا واحَد 
          ‏تهمَه ويسَأل شصار ؟
          ‏انكسَارك خِيبتك كلهَن
          ‏خسَارات يلتمَن علِيك صغَار وگبار .

" أذا ظهر الحمار.si بزي خيلٍ 
          تكشف امرهُ عند النهيق "
          _  شگد نشوف بالحياة اليوميه أنسان من مضهره ؏ بالك واصل مرحله من التفكير والوعي بس من يحچي تعرف مدى اضحلال العقل ومحدودية العقل لذلك الامام علي ؏ يگول ، المرء مخبوء تحت طي لسانه ، بمعنى الانسان ينعرف من يحچي ويتحاور  ، أن اللئيم بقبح القول تعرفهُ ، وبالحوار طِباع النااس تكتشفُ فن التحاور ذوقٍ ليس يدركهُ الا كريم بحسن الخلف يتصفُ  .