watt_vani_00

هُنا تَبدأُ الحِكايَةُ 
          
          هُنا، تَلتَقِي الأَحرُفُ بِالأَلوانِ، وَتَتَشابَكُ الأَحلامُ بِالدَّعمِ وَالحُبِّ 
          
          سَنَمضي مَعًا خُطوَةً خُطوَةً في طَريقِ الكِتابَةِ،
          نَكتَشِفُ سِحرَ الحُروفِ وَجَمالَ التَّعبيرِ،
          وَنَمدُّ أَيدينا لِنُضيءَ الرِّواياتِ المَظلُومَةَ الَّتي لَم تَنَل نَصيبَها مِنَ النُّورِ 
          
          وَلكُلِّ كاتِبَةٍ تَحمِلُ حَلمًا بَينَ سُطُورِها،
          سَأكونُ هُنا لِأُصَمِّمَ لَكِ غِلافًا مَجّانِيًّا يُشبِهُ رِوايَتَكِ،
          يَروِيها قَبلَ أَن تُروى 
          
          هذِهِ المَساحَةُ خُلِقَتْ لَكُنَّ،
          لِنَكْتُبَ، وَنَدعَمَ، وَنُبدِعَ مَعًا 
          
          https://www.wattpad.com/user/watt_vani_00?utm_source=android&utm_medium=link&utm_campaign=invitefriends

watt_vani

في شركة سيرجيو المعمارية في روسيا تحديدا و فوق سطحها كانت ايميليا المنهارة بالبكاء و الشهقات متمنيتاً ان يستمع اخاها لكلامها الذي يصوب فوهة سلاحه على رأس حبيبها لوسيفر كان ذلك اشبه بكابوس مرعب حمل جميع مخاوفها و حطّ بها في تلك اللحظة دقات قلبها تتسارع،شعرها الملتسق بخدها بسبب الدموع التي كانت تنساب على وجنتاها و بفعل هبوب الرياح احتضن شعرها وجنتها و كأنه خائف من الافتراق عنه، قالت إيميليا و الدموع لا تزال تجري على وجنتاها كالنهر في وقت الشتاء : 
          " اخي ارجوك توقف " اردف ماركو ورائها بقوة و صراخ و حدة عظيمين :
          "اخرسي! لن اسمع لكِ صوتاً و إلا اقسم اني سوف ازوجكِ غدا! " انهارت ايميليا مرة أخرى و لكن هذه المرة أقوى مما جعل لوسيفر ينزعج للغاية لا أحد يُبكي إمراته مادام على قيد الحياة هو يستطيع الان ان ينحر عنقه و لكن ليس و اميرته موجودة لن يجعل من صغيرته ان تكرهه بسبب هذا المغفل!!
          
          تسريب خفيف ظريف ~`~

-Yu-na

@ watt_vani  حبييييت 
            راني قتلك راكي ناس ملاح
Reply