-ZGIP-

{مَمنوع التَرويج والكتابةَ عَ المنصَةَ.li} 

-ZGIP-

أنا احَتاجَ، 
          ↺سَ ٨:٤٥،الأثنين 

-ZGIP-

"أَنَا أَحْتَاجُ إِلَى وَقْتٍ لِأَرْتَاحَ فِيهِ وَأَنِسَ ضُغُوطَاتِ اَلْحَيَاةِ وَأُحِسَّ بِهُدُوءٍ يَسْكُنُ قَلْبِي أُفَكِّرُ بِأَمَانِيَّ وَأَحْلَامِي اَلَّتِي مَا شُفْتُ نُورَ اَلْعَيْنِ، وَأَشْعُرُ بِالرِّضَا يَغْمُرُ جَوْفِي يُخْلِي قَلْبِي يُغَنِّي أَغَانِي السَّكِينَةِ"
Reply

-ZGIP-

الدلوعةَ، 
          ↺سَ ٨:٤٢،الأثنين، ⇣
          

-ZGIP-

ألِدَِلوعُةَ شَعرَي الطوَيلُ عِندِمْا اكتُبُ يَهطُل  عَلَى الوَرقِة شِعرًا يُدوًّن نَفُسهُ وكأنَّ الحُروفَ تُحبُّ اطَرافهُ تتَشأابَكُ بَها وتَسْكنُ بَينَّ خُصِلاَتْهُ فتَكُتبي قَبل أن أكتُبهأا
Reply

-ZGIP-

 لَا تُنَاسِبُنِي، 
          ↺سَ ٨:٣٧،الأثنين، ⇣​

-ZGIP-

​"لَا تُنَاسِبُنِي الأَمَاكِنُ المُزْدَحِمَةُ وَالضَّيِّقَةُ، وَالنِّقَاشَاتُ ذَاتُ الأَصْوَاتِ العَالِيَةِ وَالمُتَدَاخِلَةِ، وَالأَمَاكِنُ غَيْرُ الهَادِئَةِ، أَنَا شَخْصٌ مُتَأَمِّلٌ يُحِبُّ الهُدُوءَ وَالسِّعَةَ، قَدْ تَجِدُنِي غَارِقاً فِي تَأَمُّلِ عِبَارَةٍ جَمِيلَةٍ فِي كِتَابٍ، أَوْ فِي كُوبِ قَهْوَتِي، الحَيَاةُ المُزْدَحِمَةُ لَا تُنَاسِبُنِي أَبَداً."
Reply

-ZGIP-

مَا زَال، 
          ↺سَ١٠:١١،الأحَد، ⇣

-ZGIP-

"مَا زَال يُؤنِسُنِي خَيَالُكِ كُلَّمَا فَاضَت بِيَ الذِّكرَى وَطَالَ عَنَائِي لَا تَحسَبِي أَنِّي نَسِيْتُكِ لَحظَةً وَلِتَسألِي وَجدِي وَطُولَ بُكَائِي وَاللَّهِ مَا لَهَجَ اللِّسَانُ بِدَعوَةٍ إِلَّا ذَكَرتُكِ فِي حُرُوفِ دُعَائِي."
Reply

-ZGIP-

"وَعَدتُكِ أن لا أحِبّكِ_☁
          ↺سَ١٠:٧،الأحَد، ⇣

-QYl9-

@ -ZGIP-  . 
Reply

-ZGIP-

"وَعَدتُكِ أن لا أحِبّكِ... ثُمّ أمامَ القَرارِ الكَبير، جَبُنتُ. وَعَدتُكِ أن لا أعُودَ... وَعُدتُ. وَأن لا أمُوتَ اشتِياقاً... وَمُتّ. وَعَدتُ مِراراً... وَقَرّرتُ أن أستَقيلَ مِراراً... وَلا أتذكّرُ أنّي استَقَلتُ."
Reply