-cllii-

نرجَع الشطريِن 

-cllii-

مو طبعنه نغيظ رفگان الدروب
          	   ولا فرد مرة نوينه عالخراب . 
Balas

-cllii-

يطلع بالبرد كل يوم يرجف يمشي متخفّي
          	  بس لمن يرد عرگان طبعًا چان متدفّي .
Balas

-cllii-

اضوگك بالجفن و استطعمك بالروح
          	  واتجمد ببعدك و بهواك انحل 
Balas

-cllii-

نرجَع الشطريِن 

-cllii-

مو طبعنه نغيظ رفگان الدروب
             ولا فرد مرة نوينه عالخراب . 
Balas

-cllii-

يطلع بالبرد كل يوم يرجف يمشي متخفّي
            بس لمن يرد عرگان طبعًا چان متدفّي .
Balas

-cllii-

اضوگك بالجفن و استطعمك بالروح
            واتجمد ببعدك و بهواك انحل 
Balas

-cllii-

يا عذب
          صار التريده وعودتني
          يا نبع على العطش بيدك
          علمتني يا سما جناحي انكسر
          وتلولحت كدامك وما 
          عاونتني بـ فيك الغربه تهنوا
          وانه شمسك سومرتني
          بعينك الميته شفتني 
          وما شفتني وبرد كلبك
          وانه كتلك لو برد كلبك تكلي
          وانت لا انت المفتهم 
          روحك ولا من فهمتني .

-cllii-

٢:١٨ صَ
Balas

-cllii-

ويّن ألگاك ؟
          ‏نِدّت روحِي و تمَنيّت
          ‏أطيّحَن بيك 
          ‏و أحتارِيت ، بيّش أتحَسرّك 
          ‏لمَن يَّمر طارِيك ؟
          ‏لا مَفگود مِني و أصرَخ بيّك
          ‏ولا مَيّت و أظل أرثيّك .

-cllii-

شيلو علي الشرقي من السادس وخلو
             شعر الشعبي بربكُم 
Balas

-cllii-

هَي كانت مَغروره 
          تَمتلك عيونًا جميله و وأسعه 
          بريئه تَمتلُك صوتًا جميلًا وفَريد من نوعهُ 
          حَزينه أغلب أوقاتها تُحب العُزله 
          لاينقصُها أي شيء عدا السَعاده 
          فَـ وجههُا المَلائكي الـ جميل لايستحُق الحُزن ابدًا
          هيَ حَنونه للغَايه أُفكر هلـ هُناك قَسوه بداخُلها
          الذين في حَياتُك كيف يقولون أن الحَياة مُتعبه؟ 
          وهُمَ يرون وجهكِ كُل يوم فَـ أنتِ في حياتهُم نعمه ثَابته صوتك حَنانُك أسِلوبكِ قَلبكِ 
          كثيرًا من القُبول والنِعم وضَعها الله فيكِ 

-cllii-

حورية "
Balas

-cllii-

_

-cllii-

نَأتي إلى الدُنيا و نَحنُ سواسيِة
            طفل الملُوك هنأ كطفل الحاشيِة
            ونُغادر ألدنيِا ونحنُ كَما ترى 
            متشابهُون ع قُبورحافية 
            أعمالنُا تعلى وتخفض شأننا
            وحسابنُا بالحق يوَم والغاشية
            حورٍ و أنهارُ قصورٍ عالية
            وجهنم تُصلى ونارً حاميِة 
            فاختر النفسكِ ما تحُب وتبتغي
            ما دامَ يوُمك وألليالي باقية 
            وغدًا مصيرُكَ لأترجع بَعْدهُ 
            إمَّا جِنانُ الخُلد أو ألهَاويَة
Balas