يا عذب
صار التريده وعودتني
يا نبع على العطش بيدك
علمتني يا سما جناحي انكسر
وتلولحت كدامك وما
عاونتني بـ فيك الغربه تهنوا
وانه شمسك سومرتني
بعينك الميته شفتني
وما شفتني وبرد كلبك
وانه كتلك لو برد كلبك تكلي
وانت لا انت المفتهم
روحك ولا من فهمتني .
هَي كانت مَغروره
تَمتلك عيونًا جميله و وأسعه
بريئه تَمتلُك صوتًا جميلًا وفَريد من نوعهُ
حَزينه أغلب أوقاتها تُحب العُزله
لاينقصُها أي شيء عدا السَعاده
فَـ وجههُا المَلائكي الـ جميل لايستحُق الحُزن ابدًا
هيَ حَنونه للغَايه أُفكر هلـ هُناك قَسوه بداخُلها
الذين في حَياتُك كيف يقولون أن الحَياة مُتعبه؟
وهُمَ يرون وجهكِ كُل يوم فَـ أنتِ في حياتهُم نعمه ثَابته صوتك حَنانُك أسِلوبكِ قَلبكِ
كثيرًا من القُبول والنِعم وضَعها الله فيكِ