GAK_R4
تبربك البنوات ولطلطتهن بمنصتك مالو رداد خاب الجبح غير لو يثكلن؟ تعال نضف منصتك
@-f5le-
0
Works
0
Reading Lists
315
Followers
مِثلُ طَبِعُ النِسَر طَـبُعِيّ، أطِيرُ بِهَيبَة الجَنحِين .
تبربك البنوات ولطلطتهن بمنصتك مالو رداد خاب الجبح غير لو يثكلن؟ تعال نضف منصتك
كُواد
مِثلُ طَبِعُ النِسَر طَـبُعِيّ، أطِيرُ بِهَيبَة الجَنحِين .
أبِنُ.خِيرَ.عِبادُ.آللَّهِ.ni
هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ
وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ
هَذا اِبنُ فاطِمَةٍ إِن كُنتَ جاهِلَهُ
بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا
وَلَيسَ قَولُكَ مَن هَذا بِضائِرِهِ
العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ
كِلتا يَدَيهِ غِياثٌ عَمَّ نَفعُهُما
يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ
سَهلُ الخَليقَةِ لا تُخشى بَوادِرُهُ
يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ
حَمّالُ أَثقالِ أَقوامٍ إِذا اِفتُدِحوا
حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ
ما قالَ لا قَطُّ إِلّا في تَشَهُّدِهِ
لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ
عَمَّ البَرِيَّةَ بِالإِحسانِ فَاِنقَشَعَت
عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ
إِذا رَأَتهُ قُرَيشٌ قالَ قائِلُها
إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ
يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ
فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ
بِكَفِّهِ خَيزُرانٌ ريحُهُ عَبِقٌ
مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ
يَكادُ يُمسِكُهُ عِرفانُ راحَتِهِ
رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ
اللَهُ شَرَّفَهُ قِدماً وَعَظَّمَهُ
جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ .
مِثل أخِر جَگاره التاخِذ التَفكِير، مَا ادخِنها .
« تَسبِيحاتُ الزَهراءِ »
مُناجَاة.عَليُّ.بِن.أبِيّ.طَالبٌ.عَليهِ.السَلامُ.vi
مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الرَّازِقُ وَأنا المَرزُوقُ وَهَل يَرحَمُ المَرزُوقَ إلاّ الرَّازِقُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الجَوادُ وَأنا البَخِيلُ وهَل يَرحَمُ البَّخِيلَ إلاّ الجَوادُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ المُعافي وَأنا المُبتَلى وَهَل يَرحَمُ المُبتَلى إلاّ المُعافِي، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الكَبِيرُ وَأنا الصَّغِيرُ وَهَل يَرحَمُ الصَّغِيرَ إلاّ الكَبِيرُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الهادي وَأنا الضَّالُّ وهَل يَرحَمُ الضَّالَ إلاّ الهادِي، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الرَّحمنُ وَأنا المَرحُومُ وَهَل يَرحَمُ المَرحُومَ إلاّ الرَّحمنُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ السُّلطانُ وَأنا المُمتَحَنُ وَهَل يَرحَمُ المُمتَحَنَ إلاّ السُلطانُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الدَّلِيلُ وَأنا المُتَحَيِّرُ وَهَل يَرحَمُ المُتَحَيِّرَ إلاّ الدَّلِيلُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الغَفُورُ وَأنا المُذنِبُ وَهَل يَرحَمُ المُذنِبَ إلاّ الغَفُورُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الغالِبُ وَأنا المَغلُوبُ وَهَل يَرحَمُ المَغلُوبَ إلاّ الغالِبُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الرَّبُّ وَأنا المَربُوبُ وَهَل يَرحَمُ المَربُوبَ إلاّ الرَّبُّ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ المُتَكَبِّرُ وَأنا الخاشِعُ وَهَل يَرحَمُ الخاشِعَ إلاّ المُتَكَبِّرُ، مَولايَ يا مَولايَ ارحَمني بِرَحمَتِكَ وَارضَ عَنّي بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَفَضلِكَ يا ذا الجُودِ وَالإحسانِ وَالطَّولِ وَالامتِنانِ بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللهُمَّ إنّي أسألُكَ الأمانَ يَومَ لا يَنفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ إلاّ مَن أتى اللهَ بِقَلبٍ سَلِيمٍ وأسألُكَ الأمانَ يَومَ يَعضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقُولُ: يا لَيتَني اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً، وَأسألُكَ الأمانَ يَومَ يُعرَفُ المُجرِمُونَ بِسِيماهُم فَيُؤخَذُ بِالنَّواصي وَالأقدامِ، وَأسألُكَ الأمانَ يَومَ لا يَجزي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلا مَولُودٌ هُوَ جازٍ عَن وَالِدِهِ شَيئاً إنَّ وَعدَ اللهِ حَقُّ، وَأسألُكَ الأمانَ يَومَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعذِرَتُهُم وَلَهُم اللَّعنَةُ وَلَهُم سُوءُ الدَّارِ وأسألُكَ الأمانَ يَومَ لا تَملِكُ نَفسٌ لِنَفسٍ شَيئاً وَالأمرُ يَومَئِذٍ للهِ، وَأسألُكَ الأمانَ يَومَ يَفِرُّ المَرءُ مِن أخِيهِ وَاُمِّهِ وَأبِيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امرِئٍ مِنهُم يَومَئِذٍ شَأنٌ يُغنِيهِ، وَأسألُكَ الأمانَ يَومَ يَوَدُّ المُجرِمُ لَو يَفتَدي مِن عَذابِ يَومِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصاحِبَتِهِ وَأخِيهِ وَفَصِيلَتِهِ الَّتي تُؤوِيهِ وَمَن في الأرضِ جَميعاً ثُمَّ يُنجِيهِ كَلاّ إنَّها لَظى نَزَّاعَةً لِلشَّوى.
مَولايَ يا مَولايَ أنتَ المَولى وَأنا العَبدُ وَهَل يَرحَمُ العَبدُ إلاّ المَولى، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ المالِكُ وَأنا المَملُوكُ وهَل يَرحَمُ المَملُوكَ إلاّ المالِكُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ العَزِيزُ وَأنا الذَّلِيلُ وَهَل يَرحَمُ الذَّلِيلَ إلاّ العَزِيزُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الخالِقُ وَأنا المَخلُوقُ وَهَل يَرحَمُ المَخلُوقَ إلاّ الخالِقُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ العَظِيمُ وَأنا الحَقِيرُ وهَل يَرحَمُ الحَقِيرَ إلاّ العَظِيمُ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ القَوِيُّ وَأنا الضَّعِيفُ وَهَل يَرحَمُ الضَّعِيفَ إلاّ القَوِيُّ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الغَنِيُّ وَأنا الفَقِيرُ وَهَل يَرحَمُ الفَقِيرَ إلاّ الغَنِيُّ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ المُعطي وَأنا السَّائِلُ وَهَل يَرحَمُ السَّائِلَ إلاّ المُعطِي، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الحَيُّ وَأنا المَيِّتُ وَهَل يَرحَمُ المَيِّتَ إلاّ الحَيُّ، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الباقي وَأنا الفاني وَهَل يَرحَمُ الفانِيَ إلاّ الباقِي، مَولايَ يا مَولايَ أنتَ الدَّائِمُ وَأنا الزَّائِلُ وَهَل يَرحَمُ الزَّائِلَ إلاّ الدَّائِمُ،
لِـ.صَديُقٍ.ci
حَمَلَتْ إليك رسالةَ المفجوعِ
عينٌ مرقرقةٌ بفيضِ دموعي، لاتبخَسوا قَدْرَ الدموع فانها، دفعُ الهموم تَفيضُ من يَنْبوع
للنفس حالاتٌ يَلَذُّ لها الأسى، وترى البكاءَ كواجبٍ مشروع، وأمضَّها فقدُ الشبابِ مضرَّجاً
بدمائه من كفِ غير قريع، أأبا فلاحٍ هل سمعتَ مَنَاحَةً، وَصَلَتْ إلى أسماعِ كلِّ سميع
قد كنتَ في مندوحةٍ عن مثلِها
لولا قضاءٌ ليس بالمدفوع، أبكيكَ للطبعِ الرقيقِ وللحِجىَ، أبكي لحبلِ شبابِكَ المقطوع
أبكيك لستُ أخْصُّ خلقاً واحداً، لكنما أبكي على المجموع
جَزَعاً شقيقيه فهذا موقفٌ، يَشْقَى به من لم يكنْ بجَزوع، أن التجلُّدَ في المصاب تطبُّعٌ
والحزنُ شيءٌ في النفوس طبيعي، وإذا صدقتُ فانَّ عينَ أبيكما، قد خَبَّرَتْ عن قلبِه الصدوع، شيخوخةٌ ما كان أحوجَها إلى
شملٍ تُسَرُّ بقربِهِ مجموع
وبحَسْبِ " أحمدَ " لوعة "أنَّ ابنهُ "
" لبس الغروبَ ولم يَعُدْ لطلوع"
لو تأذنون سألتُهُ عن خاطرٍ
مُبْكٍ يَهُزُّ فؤادَ كلِّ مَروع
أعرفْتَ في ساعاتِ عُمْركَ موقِفاً
بَعَثَ الشُّجونَ كساعةِ التوديع؟
إني رأيت القولَ غيرَ مرَّفهٍ، لكن رأيتُ الصمتَ غيرَ بديع، فأتتك تُعْرِبُ عن كوامنِ لوعتي
مقطوعةٌ هي آهةُ الموجوع .
آمَنتُ.بِالحُسِينِ.li
فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ، تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ
بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ، رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ، وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف"
وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ، وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس، على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ
وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال، بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ، فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ
فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ، ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ، للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ
تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ، وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ، تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ
على جانبيه ومن رُكَّعِ، شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ، نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ
وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ، خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ، وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ
جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ، وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ
بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ، وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ، بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ
كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ، حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ"
تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ، وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ، تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ
على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ، لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ، بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ
وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ، خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ، تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي
فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ، تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ
لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ .
حِطنِيّ يَمِك، گبِل لأ يَم الصُفِر يَنِحط صُفر .
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: