حَـيدرهّ

٢:٠٠ مّ

وصّوا حَيدر مٌن ينزلها الكَبر
             للاّ يوسّدها عّلى الخدّر المِنسَطر بيّده 
            للاّ يلچّمِ ضلعهّا المِنكَسَر جّروح فاطمّ على المتّن  مرسّومة شيعو نعشّ الطاهرة المُظلومًة

١:٤٨مّ 

اذّا دخّلت ضريحّهّ هّتفتّ منّادياً
            ياعّباسّ احّبكَ والعُباسّ

‏﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾

﴿وَلَا يُلَقَاهَا إِلَا الصَابِرُونَ﴾

﴿وَأصْبِر لحُكمِ ربِّك فَإِنَك بِأعيُنِنَا﴾

 لُہ بأسمَ الكربلائي . 

أربعتّنا يمٌة رحَنّه فـدّوة الـحسَين
            ومِن تسَأليني عَلَى رُوحِي وَالنَّفْسِ
            ويّن، روحّي يمّة للأخٌوة وفَـة الديّنَ
            يمّة ولدج نشٓامِة، ومِارجعّنـه بسَلامهِ
            آنّهّ أوصّي بأخوانّي،مِا واحٌد يظّل
             والخْاطّر، العٌشِرة، والعّتـرة ، والزهَرة
                  نتِكَطٌعّ وصّل

- اهّينكَ والحَسـينَ    . 

حيدوَر بــويــَة  ؟ 

َ

َ