.

I'm out.. i tried but it just can't seem to work, n i have a life to live.

I hate being fake, so I'm not faking anything anymore..
            Everything i said was true, but they didn't know it 

And babe, there's no safe place to go.

@-lBrown 
            <<<

لكِن وإن حَدثَ، مَازِلتُ لا أستَطِيعُ إخراجَها للوَرقِ سِوىٰ رُغمًا عَنهَا..

لمَ عَليَّ الإختِيَارُ بَينَ مَواضِيعٍ كَتِلكَ؟، لمَ عَقلِي العَقِيمُ لاَ يُولِّدُ
            أفكَارًا أخرَىٰ لتتكَاثَرَ مَع البَقِيَّةِ لأحصُلَ عَلىٰ سُلالةٍ جَدِيدَة؟.

ربمَا لاَ يُمكِنني المُعالجَةُ للكُلِّ الآلامهُ، لكِن
            علىَ الأقَل أستَطيعُ توجِيهَ بعضِ الكَلام..

لاَ تُقحِم نفسكَ بينَ الضبَاب، ولاَ تَدع قَدمَيكَ تَمشِي فِي
            طرِيقٍ مُوحِل، وإن كَانَت عَينَاكَ لاَ تَرىٰ سِوىٰ الظَلام، ولاَ
            تَجدُ أيَّ مَفرٍ ولَو ضَئيلٍ لضَوءٍ حَاول جعلَ الظُلمَة جمِيلة!،
            وإن فَشلتَ بكُلِّ هذَا، فلاَ عيبَ أن تَستَعينَ بصَديقٍ، أو حتىٰ
            غَريب؛ فجَميعُنا عَابرونَ بالحيَاة معًا..

كُلنَا بشَر، وكُلنَا كِيميَاء مُتنَقِلة، إن علمَت مَا يَحدثُ
            فسَتتحَكمُ بالتَفاعلات بكَ، لكِن لأننَا بشَر، فلاَ يمكِننَا
            أن نصِلَ للتَحكمِ التَام، كَيفَ نكُونُ بشرًا حِينها؟، آدمُ
            نفسهُ أخطَأ فقَط بأكلِ تُفاحَة،!

I don't wish u was here to read this. I wish
            u never come back, bc i'm toxic now.

But still, I'm not mad at u, or anybody who left.

I got used to forgetting u. I don't wanna remember u anymore, but how can i do that when my mind is so freaking active all night reminding me of u, and the bad old days..

مَن قَد يَتقَبَّلُ شخصًا كَهذَا إن ظَهرَ؟، لاَ أحَد، لاَ أحدَ غَيرهُ.

مَا خَفى وتَسَتَّرَ خَلفَ سُدولِ المَاضِي والذِكرَياتِ عَظيمُ القِيمة،
            رُغمَ الحَاجةِ إلىٰ تَعريضهِ للقَلِيلِ مِن الضَوء، إلا أنَّ الخَوفَ مِن
            عوَاقبهِ أعظَم وأضخَم أضعَافًا، هذَا مُشترَكٌ بَينَ الكَثِيرِ مِن البَشر،
            وواحِدٌ أنَا مِنهُم لكِنهُ يُحِبُّ التَغلغُلَ بَينَ الشظَايَا والأشوَاك، أنَانِيٌ يُريدُ
            مَعرِفةَ المَساوئ، الأخطَاء والنَدم الذِي يُخفَىٰ وكَأنهُ لم يُوجَد يومًا.

هذِه حُجَجٌ كَافِيَة لتَوضِيحِ مَدى غِيرَتِي وتَملُّكِي لِمَا أكتُبهُ أو أصُوغهُ،
            بقَسوتِهِ، سُوءهِ وحِدَّتِهِ، لاَ أفتَحُ أغلاَلَ عَقلِي عنهُ بسُهولةٍ، فلاَ يَتَحرَرُ بيُسر.

ربمَا أنا فقَط أخَافُ المُواجهة.

ربمَا نسِيتُ كَيفَ أتَحدث..