" 𝒁.-

@IssssI- أحترم مشاعرك وأسكت

انجب والرب ازعل! 

@8tail-  عيونهااا

أنتِ مِن النِسَاء العِراقيات
            الجَميلات جدًا 
            لا أحد قَادر عَلى وصفكِ 
            بـ قَصائد واحرُف قليله 
            كُل فَتاة عِراقيه تَمتلكُ 
            إبتسَامة جَميلة جدًا 
            وتِلك العيون السَاحره،
            تَتمَيز بـ روح لطيفه 
            هيَ حَنونه ومُحبه وقَويه
            لأ تخافُ مِن احدًا 
            وكيف لك أن 
            لاتُحب فَتاة عراقيه؟ 
            فَـ هيَ نَجمه في 
            السَماء المُعتمه  .

أحُب الفراشاتِ كثيرًا لكَنني لم 
            أفكر يومًا بأن ألمَسها لأنني أشعرُ
            بالخوفِ ، لَكن ليسَ منها ، بل 
            عليها لأنها رَقيقه أخاف أن أمَسكها بقساوة 
            وينكسر جناحها ولا تستطيعُ
            الطيرانِ مجددًا ، أخافُ أن تتألم
            من لمسي لها ، وأخفي ألوانها
            المُميزه ، أخاف أن أسلب حريتها 
            منها ولا تستطيع أن تحلق عاليًا 
            وأخذ مكانها بين الأزهار أنا لا
            أوذيها لأنني أحبها والنساء
            أيضًا يشبهَن الفراشاتِ ، أنهن 
            رَقيقات جدًا لا يتحملنَ القساوه ، 
            ووجودهن بحياتنا يبعث السعاده
            لنا أنهنَ يحملن الألوان المُميزه 
            ويلون أيامنا التعيسه ف من أساس، 
            المُجتمع ، وكل من هُن تتمنى 
            أن يُحبها رَجُلًا يخاف عليها مثل 
            خوفنا على الفراشاتِ.

كَانت تسيرُ أقدامي لشارعهم 
            في الليلُ،وأنا أعرفُ أنه هُنا يدخن
            السجائِر بواسطة الليل ويتذكر ذكرياتِه
            مع الفتاة الذي أحَبها، وأعتقد القليل من البُكاء أيضاً ، 
            وأنا أراقبه من بعيد بعيوني وأعتقد بقلبي أيضاً ف آراهُ، 
            وهو منشغل بالهاتف بذكرياتهم
            وَ ينظُر لَـ صورها ويحُدثها، 
            والبُكاء يملئ عينيه بواسطة الضلام
            يوجد هو وخياله، 
            بأنها هيَ معه ،ف يبكي ويعُود لوعية 
            ويدرك أنها لم تعد
              موجودة فعلاً ويدرك أن السجائر قد أنتهت 
            فَ يذهبُ لَشراء القليل أيضاً ليعود يتخيلها معهُ أنها لا، 
            تأتي فقط أن دخن هو ف يستمر
            بواسطة الضلام الدامس، بالتدخين ألستُ حزينة على
              وضعهُ أبداً 
            ع الأقل جرب الذي جعلني أشعر به وأجرية.

@IssssI-  كَتبتُكَ بينَ النُصوصِ سَردََا شَاعريََا.

@IssssI-  وَالوُرِد مِن حُسنها يَرتُويِ
            مَا شاء ربك خُلقهَا
            تلكَ الجميله ليس بكائن بشرًا
            أنهَا الوُروُدِ ألزاهِرة
            كُلهَا أنهَا القَمرًا الضاوئُ ليَلاً
            أه مِن ألذَي يرأهُا كُل يومًا
            وَأنا أغار عليهَا من عين ترأهُا 
            لِشُدة ضُوئهَا وجَمالها 
            وَكَانهَا ألوَحيدة 
            بعَينَاي مُختلفَةً
            تُضِوي ألمكانُ
            ولاتَعلمَ مَا يَصيبنِي
            مِن ذَا ألذَي يُخيبُ ظُنهَا
            وَكأنهُ لديهُ جَمال يوُسفياً

@IssssI-  تعال كافييييي

 ٨:٤٣| مَ

- ﴿ تَوَفّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصّالِحِينَ﴾

٨:٣٨| مَ

عَكْسُ المُسَمَّيات|
            
            في شارعِ الحُرّية،
            تُغتَصَب الأفكارُ
            عَلى جُدرانِ الشارِعِ
            وتُذبَح عَلى صَدْرِ العَقِل،
            
            في شارِعِ الحُبِّ،
            عَلى الرَّصيفِ
            إمرَأةٌ مُصابَةٌ بِالجُنونِ
            لِفَقدِ حَبيبِها
            مَشنوقٌ هذا الحُبّ
            عَلى شَرايينِ قلبِها،
            
            في شارِعِ الأخلاق،
            عاهِرَةٌ يُفرشُ لَها
            البِساطُ الأحمَرُ
            وعامِلُ النَظافَةِ
            يُسَمّى -بالزَبّال-
            
            وفي شارِعِ الإنسانيَّة،
            كِبارُ السِّنِ الفُقَراءِ
            يَطلبونَ المالَ
            يَصرُخون وَسَط السُّوقِ
            حَتّى يَبُحُّ صَوتُهُم
            فَلا أحَدٌ يَسمَع
            وكأن النَّاسَ بِلا آذان،
            والأطفالُ تَتَجَوَّلُ
            في الطُرقاتِ
            عندَ إشاراتِ المُرورِ
            أمامَ المَساجِدِ
            بَينَ السَّياراتِ
            يَبيعونَ المَناديلِ،
            فلا يَلتَفِتُ أحَدٌ
            وكأنَّ النّاسَ خَنازير.

في كل مرة أستمِع إلىٰ الموسيقى
            أتذكر ما قالهُ الشاعر الفرنسي شارل بودلير
            كم هو مرعبٌ وقبيحٌ
            عويل النفس الضائِعة في سجن ذاتها .
            حينما تهِمّ بالنواح تبدأ بعد ذلك موسيقىٰ مهجورة تجلب معها قلقاً متجبّراً
            ولأنَّني أموت كلَّ يومٍ مرّات لا تُحصى
            كانت تلك الموسيقىٰ
            بُكاء الألم المقهور وهو يحمل جنائزي.
            ولأن الموسيقىٰ احيانًا تكون أبلغ من الكلام
            أتفق مع فيكتور هوغو عندما قال :
            تفصِحُ الموسيقىٰ عن تلك الأشياء التي لا نستطيع الحديث عنها، ولا نقدر السكوت عليها

لم يَكُن الصمت عَملاً شاقاً بِالنسبة ليّ
            لِطالما شَعرتُ إن الصمت أجابة لِكل الاسئلة
            لِذلك كلّما غَمرني الحزن والتيه والضَياع
            وضاقَت الدُنيا علىٰ روحي 
            أتكأ علىٰ صَوت " كريم مَنصور "
            و أصمت 
            بِكل ما أتىٰ الله الثُكالىٰ مِن صمت
            لأدرِك أن كُل هذهِ العَصافير
            التي أطعمتها في طَفولتي
            ودفنتها عند المَوت
            وصَنعتُ لها عزائات 
            وأحييتُ لها جَنائز تليق بِموتِها
            لأنني أعرف تماماً أنها مُشردة ، وبلا مأوىٰ 
            أو رُبما لم ينتظر هذهِ العصافير أحد
            أو يذرف الدموع علىٰ رحيلها
            كُنت أصمت ، نيابة عن كل شيء
            أنا ، وبعد أن قضيتُ عشرين عاماً
            بأيادي مُتعبة ونَحيلة لا تَصلح لِتلويحات الوَداع
            وبِوجه شاحِب يلتفت للخلف عند كل غياب
            وبِعينان ضَعيفتان ورثتهما مِن أثر الفَقد
            في كل مرة ... أتهاوىٰ وأسقط
            مِثل الأشجار الخاويَّة التي تَنكسِر
            عندما تشتّد سُرعة الرياح
            أقف بِمفردي ، واصمت بوجه المصائب وانا استمع لكريم منصور وهو يقول :
            
            اتلملمن شو بس عليه اتلملمن !

والذاتُ تسألُ من أنا
            أنا مثلها حيرَى أحدّقُ في ظلام
            لا شيءَ يمنحُني السلام
            أبقى أسائلُ والجواب
            سيظَل يحجُبُه سراب
            وأظلّ أحسبُهُ دنا
            فإذا وصلتُ إليه ذابْ
             حبا وغاب