-llIi0

_

-llIi0

اِلـهي قَرَعْتُ بابَ رَحْمَتِكَ بِيَدِ رَجائي ، 
          	   وَهَرَبْتُ اِلَيْكَ لاجِئاً مِنْ فَرْطِ اَهْوائي . 
Reply

-llIi0

سَہ.١١.٤٧مَہ.si

-llIi0

مَوْلَايّ وَ ارْحَمْنِي إذَا انْقَطَعَ مِنَ الدُّنْيَا أَثَرِي
            وَامَّحَيٰ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ ذِكْرِي وَ كُنْتُ مِنَ
            الْمَنْسِيَّينَ كَمَن قَدْ نُسِيَ . 
Reply

-llIi0

⌯ أغمَضتُها.كيَ.لأ.تَفيضَ.فأمَطُرت.li
          ↩ سَہ ٠٨:٣٣ مَہ ¦¦ الأربِعاء ١٢ فُبِرايِر ، 

-llIi0

أغمَضتُها كيَ لأ تَفيضَ فأمَطُرت
            أيِقُنت أنّي لستُ أمَلك مَدمعيِ ، 
            وَ رأيَت حلمًا أنَني ودَّعتهُم
            فَبكيتُ مُن ألمَ الحَنين وهُم مَعي . 
            ↩ مُرٌ عليَّ بَأن أُودّعَ زائرًا
            كيَفُ الِذين حمَلتهُم فيَ أضلُعيَ؟ 
Reply

-llIi0

↩مُناجَأة.الَتائبِينَ.si
             ⌯ سَہ ١٢:٠٩ مَہ ، 

-llIi0

إلهِي إنْ كانَ النَّدَمُ عَلَى الذَّنْب تَوْبَةً، فَإنِّي وَعِزَّتِكَ مِنَ النَّادِمِينَ، وَإنْ كَانَ الاسْتِغْفارُ مِنَ الْخَطيئَةِ حِطَّةً، فَإنِّي لَكَ مِنَ الُمُسْتَغْفِرِينَ، لَكَ الْعُتْبى حَتّى تَرْضى إلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ، وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي، وَبِعِلْمِكَ بِي ارْفَقْ بِي إلهِي أَنْتَ الَّذي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بَابَاً إلَى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ، فَقُلْتَ: ( تُوبُوا إلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحَاً )، فَما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ الْبابِ بَعْدَ فَتْحِهِ إلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ إلهِي ما أَنَا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ، فَتُبْتَ عَلَيْهِ، وَتَعَرَّضَ بِمَعْرُوفِكَ، فَجُدْتَ عَلَيْهِ، يا مُجِيبَ الْمُضْطَرِّ، يا كَاشِفَ الضُّرِّ، يا عَظِيمَ الْبِرِّ، يا عَليمَاً بِما فِي السِّرِّ، يا جَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ إلَيْكَ، وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ، فَاسْتَجِبْ دُعآئِي، وَلا تُخَيِّبْ فِيكَ رَجآئِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطيئَتِي، بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Reply

-llIi0

أَلْبَسَتْنِي الْخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي، وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي، وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي، فَأَحْيِه بِتَوْبَة مِنْكَ يا أَمَلِي وَبُغْيَتِي، وَيا سُؤْلِي وَمُنْيَتِي، فَوَ عِزَّتِكَ ما أَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِراً، وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِراً، وَقَدْ خَضَعْتُ بِالإنابَةِ إلَيْكَ وَعَنَوْتُ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ، فَإنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ؟ وَإنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أَعُوذُ فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضَاحِي، وَوالَهْفاهُ مِنْ سُوءِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي أَسْأَلُكَ يا غافِرَ الذَّنْبِ الْكَبِيرِ، وَيا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ، أَنْ تَهَبَ لِي مُوبِقاتِ الْجَرآئِرِ، وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرآئِرِ، وَلا تُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ الْقِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ، وَلا تُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ إلهِي ظَلِّلْ عَلَى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ، وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ إلهِي هَلْ يَرْجِعُ الْعَبْدُ الابِقُ إلاَّ إلَى مَوْلاهُ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ
Reply

-llIi0

فَقُلْ.li لِمَنْ لَامَنِي في حُبَّ حَيْدَرةٍ 
           لُمْ فيهِ خَالِقَهُ إنْ كُنتَ تَحْتَسِبُ ،
            مَا قِيمةُ الدَّينِ لُو لاَ حُبَُّ حَيدَرةٍ 
           ↩وَ الدَّينُ في غَيرِهِ للكُفرِ يَنْقَلِبُ .

-llIi0

- I love myself a lot ♥. 

-llIi0

↩ كُنت دائمًا ، 
            عندمَا أمر بِشيء مَا ثَقيل
            أمَيل إلي التوِقف عِن الحَديث 
            مُع الجمَيع ، و عندمَا أكون بخيَر
             مُرة أخِري أبَدأ بِالتواصل وكأنَ
             شيئاً لَم يحُدث لأنَني أعَتدت أنَ
             أتعامَل مَع الأشياء بمُفردي ولأنَني 
            تعلمُت أنَ لا أحَد يستطيَع أنَ يَرتب
             أيَامي كمَا ↩ سافعَل أنا . 
Reply

-llIi0

¹².li

-llIi0

أحَتاج أبَقه وحَدي بهِاي الأيَام
            هَاي الجمُلة كأتبهِا عليَٰ بَابي
            أعَرف مَكتِئب ، وأتكئِب هَواي
            مَن مَا أعَرف أسَباب اكتئابَي
            وشگد صعَبة لمَن أفتقد ناسَ
            محَد بيَهم مُلاحظ غيَابي . 
Reply