بَسمَـلَة

@-CllUll- 
            حياتي زين وأنتَ

گوم يابن هاشم وناموسها
            هِد عليها وروس خصمك دوسها
            ناس إجت من تالي شالت روسها
            رِدها يا بن الراد چفّه شموسها

قصائد محمد باقر = هواجيس لا نهائية

عَنِ الإمامِ زَينُ العاِبدينَ عليهِ السّلام:
            "عمّةُ، أنتِ بِحمدِ اللهِ عالِمةٌ غيرُ معلَّمةٍ،
            وفهِمةٌ غيرُ مفهَّمةٍ"

الدنيا ما توگف علىٰ أحّد ياهو گال؟ 
            من دِرت وجهك أشو وگفت عليك..

- أَسمَاء بِنتُ رَبِيعَة 
            فِي رِثَاءِ أَخِيهَا كُلَيب

الحب حب عنترة يا جاهلين المحبّة

"يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ، وَ أَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ، وَ هَمٌّ لَا يَبْرَحُ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ اللَّهُ لِي دَارَكَ الَّتِي أَنْتَ فِيهَا مُقِيمٌ".
            
            أَميرُ المُؤمنين عَليهِ السّلام عِندَ الإنتِهاءِ من دَفنِ السّيَِّدة الزَّهراء سلامُ اللهِ عَليها.

أُصِيبَت بِكِ الدُّنيَا وأَظلَمَ نُورُهَا
            وَأُخرِسَ  مِنهَا نَاطِقٌ أو مُصَوّتُ

نفسي لمقدمِها الفدا أيَعتُها عبدٌ 
            و يَزجُرُها اللَّئيمُ الأرذَلُ
            وهي التي طَوْعًا لهِمَّةِ لَحظِها 
            عقلُ المجرةِ صاغرًا يتمثَّلُ
            يا عقلُ فاجزَع ما ذَكّرْتَ مُصابَها 
            إن العقولَ لمثلِ ذا لا تعقلُ
            وبِغُصَّتي لُذْ يا لِسانيَ مثلَما 
            لاذَتْ وراءَ البابِ ساعةَ أقبلوا
            أوَ تُحرَقُ الدارُ التي عن أهلِها 
            ما أنفَكَ ثغرُ البيِّناتِ يُرَتلُ
            أوَ يُلطَمُ الوجهُ الشريفُ وكم هوىً 
            طه بأمرِ اللهِ كان يُقَبِّلُ
            أوَ يُسقِطونَ جَنينَها لَهفِي لَها 
            وَبِصدرهَا المِسمارُ حِقدًا أشكَلُّوا
            وَتَقُولُ يَا ابنَ العَمِ يَا غُوثَ الوَرَى 
            يَا مَن لِصارمِه يُساقُ الجَحفَلُ
            يَا وَاحدَ الدُّنِيا وَغِبَّ فَنائُها 
            ومُجندلَ الأَبطالِ حَيثُ تَجَدَّلوا
            أَتَراهُ يَلطِمُني وَيَحرِقُ مَنزلِي 
            وَيَنالُ مِن حُرمِي وَأنت مُكبَّلُ
            وَخِلافةٌ لكَ قَد أُقِيمَ قَوامُها 
            لِسِواكَ يَا أبنَ الخَيرِ هَا قَد أَنحَلُوا
            بِمَن العَزاءْ وَمَن سِواكَ لِيّ الحِمى 
            وَبِمن يُجارُ المُستَجيرُ وَيأمُلُ