لك / لكِ "لقد خبأ الله لك الأجمل حين لم يعطك ما تريده بشدة ، و أخفى عنك حكمة ما يحدث لك في سائر حياتك ، و ما دامت نيتك طيبة فلن يكسر الله قلبك وسيجبر خاطرك ، ومن غادرك رغم تمسكك به ، ثق أنه لم يكن مناسبا منذ البداية ، وستعرف ذلك حين يعوضك الله بمن هو خير لك".❤️
لك / لكِ .. أنت شخص عظيم أوجدك الله لهدف وغاية، ووضع فيك ما يميزك، قد تتعثر في طريقك، قد تفقد توازنك، وقد تحزن وتنطفئ روحك، لكنك لست بعاجز أو أقل من غيرك، لا تلتفت لكل ما يحبطك، أنت وحدك من يستطيع أن يفجّر طاقاتك، أنت من تصنع سعادتك وتغير حياتك، تأمل نفسك واعرف قيمتك جيدًا.
اهلا ما تعرفني / تعرفيني بس انا ادري انك مريت / مريتي ب اشياء ما يعلم فيها الا الله و ممكن يجيك شعور انك ما تقدر تتحمل بس خليك شخص قوي مهما زاد حمل الظروف عليك مهما واجهت اشياء تكسرك لا تستسلم تذكر دايماً إنك قوي فعلاً والله معك ماراح يخليك لأنك تحملت البداية تقدر تكمل النهاية..
من أخصّ أنواع الذكر في عشر ذي الحجة
التكبير
وما أدراك ما التكبير ؟!
أيها المهموم !
أيها المحزون!
أيها الراغب!
أيها العبد بكل تقلّباتك:
من غيركُ يحتاج أن يعلم أن الله أكبر ؟!
لو علمت كيف تصنع بك الله أكبر !
الله أكبر :
هي الغوث الرطْب لجدب قلبك! وما أشد جدب القلوب !
الله أكبر:
هي السقيا العذبة التي إن مرت على القلب قبل اللسان؛ غسلته من رانه وأدرانه ؛ثم تربعت على طهارة المكان !
الله أكبر :
لو أعطيت فرصة لفكرك ليسأل وأنت تجيب :
الله أكبر من ماذا ؟
الله أكبر من همومك!
الله أكبر من مخاوفك!
الله أكبر من ذنوبك!
الله أكبر من طاعاتك!
الله أكبر من رغباتك!
الله أكبر من الذي تحت يده مصلحتك، وقد خبأت تحت ظله رجاءك !
الله أكبر؛ لو أراد لك أمرا لأتاك يسعى إليك سعيا !
الله أكبر من أن يتركك على غيره عالة !
الله أكبر من أن يجعل لقلبك قبلة سواه؛ وأنت خلقه !
الله أكبر :
لأجلك مواسمُ الخيرات جعلت !
ولأجلك الأجور ضوعفت!
الله أكبر :
إن غفلت عن حاجاتك فما غفل عنها الذي خلقك !...
❤️"