- شَاّمَ.ـ

تنور لو فرن

لان اني بيها

لم تكُن أُنثىٰ كانت زهِرة 
            مّلونة كأجنحة فراشِة 
            تَملُك روح نَجمة ربيِعية  
            كَما لو إنها خَليطَ 
            لكُل البُهجة في هَذا العالمّ .

Shall we meet again? Or shall we spend our lives longing for each other? 

_ مَازلِت أُحِب أن أرَاك تَضحَك بَتِلك 
            الطَريقَة التِي تَبدوَ عَادِية فِي نِظَر الجَمِيع الطَريقَة  
            التِي يَجهَل الجَمِيع كَيف أنهَا تقَتِل كُل البَؤس  .

تَبًّا لَهُمْ وَلِجَهْلِهِمْ وَلِحِقْدِهِمْ
            أَوْ مِثْلُ شَخْصِي فِي الْحَيَاةِ يُعَابُ؟

أَعْرِفُ مَتَى أَنْسَحِبُ، فَالأَمَاكِنُ الَّتِي لَا تَحْتَوِينِي لَا أَبْقَى فِيهَا.

مُتْعَبٌ مِنِ التَّمَسُّكِ بِمَا لَا يُشْبِهُنِي،
             وَمِنِ البَقَاءِ حَيْثُ لَا أَنْتَمِي.

– سَيِّد مُحَمَّد رِضَا الشِّيرَازِيّ

‏دَمـعـتـچّ تـسْوهَ عَـشر ارجَـال يالمِبچَيچ مِــو زلمِة .
            Your tears distort ten men, you are not a man

بَعد چم خنگة منك
            ويلبسُون أسود كل أهل بيِتي.

كُلنَّه كِبار ونِفْتِهم، بَسْ محدّ يِعيش شُعورَ الثّاني، ولا أحد يِفهم أَلَمَ الثّاني. تِحچي الشّيّ إلّي مُتعبك، يِحسبوها دِراما أو دَلَع، بَس محدّ يِفهم شُعورك، والوَضع إلّي إنتَ بيه. محدّ يِفهم خَيْبَتك ولا حُزْنَك، فَالإنسان يِعيش كُلشِي بينه وبَيْن نَفسِه، هوَّه الأحسَن، لأن إذا شِكَيت لِأحَد، حْيَاخِذها بِاِسْتِهزاء وتِجاهُل، وهذوله الأَشْياء تِجي مِن أَقْرَبِ الناس إلك، ومِن تِوصَل لحدّ الكِتْمان، تِريد بَس أَحَد تِشْكيله، وتِعرف محدّ كُفو، ومحدّ راح يِقْدَر مَشاعِرَك أَبَد، والوَضْع إلّي إنتَ بيه.