هلوو زينباتت شلونج شخبارج يروحي مشتاقلج كلش كلششش بس تعرفين ما اكدر احجي وياجن مشتاق للسهراتنه سوا والله العظيم احبج طلش كلشش ما يوم رحتي عن بالي وكل ما اصفن الكه نفسي مبتسمه واني اذكرج ما نسيتج ابد ولا راح انساج احبج
كنتُ أكتبُ لأشفى،
لكن الحروف صارت وجعي،
وصار القلمُ شاهداً على موتي البطيء.
لا أحدَ يسمعني الآن،
حتى صوتي يخاف أن يخرج.
أعيشُ بصمتٍ يشبه قبرًا مفتوحًا في صدري،
وكلّما حولي… لا يعني شيئًا.
كنتُ يومًا أبحث عن الدفء،
فوجدتُ النار.
وكنتُةأرجو النور،
فأعمَتني الحقيقة.
لم تعودي ذنبي،
ولا أنا ندمكِ،
كلّما بيننا صار رمادًا في مهبّ النسيان.
أنا لستُ غاضبًا،
فالغضب يحتاج طاقة،
وأنا فارغٌ كليلٍ بلا نجوم.
إن سألني أحدٌ عنكِ،
سأقول فقط:
كانتْ تمرّبي الحياةُ على شكلِ امرأة،
ثم تعبتْ مني… ورحلت.