كثير منا يعرف ما يريده ويستهويه حقًا، لكنه يزاحمه برغبات هامشية حتى يحاصره التقدم في العمر أكثر فأكثر، فلا يملك في النهاية إلا تسليم نفسه لما كان يريده منذ البداية، ولكن بعد فوات الأوان، وقليل جدًا من ينجح في التعويض.
إن كنت ما زلت في مقتبل العمر فهي فرصتك للاستفادة من هذا الدرس. ايه انيس
اكبر مَخاوفي فِي اني لا أريد أن يَنتهي بِي المَطاف فِي وَظيفة سَيئة لا أحبها ، أو فِي مَنزل مَع رجل أشعر بِالغربة مَعه ، أو فِي حياة تَقليدية بَحته لا أريد أن أنطفيء مُبكرًا .."
الله يكفينا شر نغزة القلب يلي لمدة ثواني ،
والغباش يلي بصيب العين للحظات يلي بتحس فيه أنك مو شايف شي حواليك
والانفعال الكبير علی موضوع صغير
ورجفة الأعصاب ع شي تافه
والنفس الطويل يلي بتاخدو لحتی تضلك متماسك و قوي قدام الناس
الله يكفينا شر التراكمات المؤذية يلي جواتنا...✨
هالدعوات بدها #آمين#ايه_انيس
قصة رائعة أتمنى من الكل قرائتها :
- دخل الطبيب الجراح للمستشفى بعد أن تم استدعاؤه لإجراء عملية فورية لأحد المرضى وقبل أن يدخل غرفة العمليات واجهه والد المريض وصرخ في وجهه: لم التأخر؟ إن حياة إبني في خطر؟ أليس لديك إحساس؟ فابتسم الطبيب ابتسامة فاترة وقال: أرجو أن تهدأ وتدعني أقوم بعملي، وكن على ثقة أن ابنك سيكون علي ما يرام.
فرد الأب: ما أبردك يا أخي! لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ؟ ما أسهل موعظة الآخرين؟ تركه الطبيب ودخل غرفة العمليات، ثم خرج بعد ساعتين على عجل وقال لوالد المريض: لقد نجحت العملية، والحمد لله، وابنك بخير، واعذرني فأنا على موعد آخر.
ثم غادر دون أن يحاول سماع أي سؤال من والد المريض. ولما خرجت الممرضة سألها الأب: ما بال هذا الطبيب المغرور؟ فقالت: لقد توفي ولده في حادث سيارة، ومع ذلك فقد لبى الاستدعاء عندما علم بالحالة الحرجة لولدك!وبعد أن أنقذ حياة ولدك كان عليه أن يسرع ليحضر دفن ولده. !!
"هناك قلوبٌ تتألم ولا تتكلم فلا تحكم على شيء قبل أن تعلم ” !....
للمزيد تابع
https://www.wattpad.com/story/255345084?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=000000aya&wp_originator=AQcdtvuJA9ibcds0fNjpNN5T1fPrRaNHptKpyoywmtWbZKYaJWTVEk6bV6U1fw91ECiDNpBbOrnH%2FujBO%2FKEeHKXar%2FTF%2BIHveDMgDxQawgRSl49ydrsLzEYAWj5Nhx%2B