واهم أنت!
حين بررت انسحابهم المفاجئ باسم الظروف، بحجة الظروف حين سجنت نفسك داخل زنزانة الأمس ورفضت كل فرصة بإمكانها أن تُصافحك نحو آفاق جديدة، وتمنحك بهجة التحليق حين اتخذت البكاء عادة يومية من بعدهم واعتنقت الحُزن وما عُدت تجيد إلا لُغه الشحوب والانكسار وفقدت قُدرتك على مواصلة التقدم والأمل منذ أن وادعتهم
- JoinedDecember 13, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or