0ivnudl
لا لَوم علَى مَن رَأهُ، فَمَن الذِي لَن يتُوه لِرؤية مُحَياهُ؟،آهن لِو كُنت انَا بَين الحُضور لآخَذت شِفَاهه مُقبِلًا،وبِت فِي اعِينه عَاشِقًا مُغرمًا،لقَدَسته مِن أعلاه لِأدنَاه ودَللت جَسَده حَتَى ينتَهِي بِي الحال مُفَارقًا للحياه، واكَون افنَيت عُمرِي فِي تدلِيل مَن اهواه