𝐢𝐧𝐟𝐩.
-
و مَضينَا وَ الشَوقُ يَنهشُ دَواخِلنَا..أنَا و رفِيقِي و يَا لقِلَةِ رُفقَائِي..وَجدتُ نَفسِي وحِيدًا مُوحَدًا..عَلَى حَافِةِ كَهفٍ مُعلَقًا..و الثُغرُ بَاسِم.
  • JoinedOctober 14, 2017


Following

Last Message
0peccadillo 0peccadillo May 27, 2020 08:19PM
.بالنسبة لمن قرأ الرواية مسبقًا، الرجاء إعادة قرائتها مرةً أخرى فقد تغيرت بعض التفاصيل.. سيتم التحديث بتتابع حتى الفصل الحادي عشر، و سيكون الباقي مزامنة مع إكمالي لكتابة الفصول المتبقية..شكرًا لوقتك...
View all Conversations