كنت أحد هؤلاء اللصوص
ما توانيت عن سرقتك يوما
احيانا أطلب إذنك
وأحيان كثر أسرقك خلسة، لازالت بعض المسروقات عندي ها هنا
اتسائل عن ردك إن قلت أنني أحد هؤلاء السارقين، أكنت لتضحك؟ أم توبخني لفعلي الأحمق؟
أخالك كنت لتوبخني لعدم طلبي إذنك ثم تقول أن المكتبة مفتوحة دائما لسارق صغير مثلي
أنا نادم، لم أطلب إذنك حينها والآن لم اقرأ ما سرقت
لا تشتهي النفس ما سلب