0ri_51

تم نشر الفصل الخامس عشر.

0ri_51

كنت أحد هؤلاء اللصوص
          ما توانيت عن سرقتك يوما
          احيانا أطلب إذنك
          وأحيان كثر أسرقك خلسة، لازالت بعض المسروقات عندي ها هنا
          اتسائل عن ردك إن قلت أنني أحد هؤلاء السارقين، أكنت لتضحك؟ أم توبخني لفعلي الأحمق؟
          أخالك كنت لتوبخني لعدم طلبي إذنك ثم تقول أن المكتبة مفتوحة دائما لسارق صغير مثلي
          أنا نادم، لم أطلب إذنك حينها والآن لم اقرأ ما سرقت 
          لا تشتهي النفس ما سلب