((إبن القمر يتعلم كيف يسير في عالم يشوبه الظلم والفوضى، يلتقي بفتاة أشبه بلوحة فنية فريدة جعلت كل ما حولها يبدو مملا وقاتما، ولم يستطع هو التوقف عن الإقتراب. فهل يسمح لجانبه المظلم ان يطغى عليه؟
...
حُبهُما كانَ شفاءً ومَرضًا، لقَد كان الحياةَ، والموتَ.))
هلا قرأت روايتي من فضلك؟ السبب الوحيد الذي جعلني أطلب هو أنني حقا مهتمة برأيك، شكرا.