جهلت عيون الناس مافي داخلي فوجدت ربي بالفؤاد بصيرا
يا أيها الحزن المسافر في دمي دعني فقلبي لن يكون أسيرا
ربي معي فمن الذي أخشى إذن مادام ربي يحسن التدبيرا
وهو الذي قد قال في قراءنه وكفى بربك هدايا ونصيرا
وعليه في كل الامور توكلي حتى اكون على الامور قديرا