القرآن بصائر يُفَرَق به بين الهُدى والضلال، بين الحق والباطل، نعتصم به في أوقات البلاء، والمصائب، والمحن التي تكون أشبه بشمسٍ محرقةٍ تلفح القلوب والأرواح والأنفس ..
والقرآنُ هو الواحة الظليلة التي نستظل بها فتسكن إليها قلوبنا، وتستقر فيها أرواحنا، وتنشرح فيها صدورنا ..
فالحمد لله على نعمة القرآن
ولذلك أوصيكم ونفسي في هذه المحنة وغيرها أن نستمسك بالقرآن "
كُل سُبل الأرض لا تقف أمام خير أراده اللّٰهُ
الحمدُ للّٰهِ على كلِ نعمةٍ اعتَدنا وجودها فنسينا شُكرها..
قطرةَ الماءِ في بيتِ النملِ تُعتبرُ بحراً.
فـ الأشياء ليس بحجمها دائماً، بل بتأثيرِها
أتعرف ما كل هذه الأحزان؟
إنها ليست سوى جدار بين بستانين، فلا تبتئِس
هناك دائماً خياران في هذه الحياة: إما أن تتقبل حياتك، أو تتقبل مسؤولية تغييرها.
هذا سعيد بلقائك، وذاك سعيد بفراقك! لا تنزعج.. *الأهم أن تكون مصدر سعادة.*
اللهمَّ انصر الإسلام والمسلمين في فلسطين وأعزَّهم، اللهم اجعل النصر قريبًا واجعل الفرجَ يأتيهم، اللهم اجعلهم يشهدون عزةَ الدين ورفعةَ الراية، اللهم اجعل أرضَهم آمنةً ومستقرةً، وأربط على قلوبهم وألِّف بينهم، اللهم احفظ أهلَ فلسطين وبيت المقدس، واحرسهم من كيد الأعداء والظالمين، اللهم انصرهم على الظالمين واجعل الحقَّ يظهر والباطل يزول، اللهم ارحم شهداءَ فلسطين واجعلهم في عليين، وشفِ صدورَ أهلها وأنزل السكينةَ عليهم، اللهم اجعلهم أُمةً واحدة تتكاتف في وجه العدو وتحقق النصر المؤزر، يا مُجيب الدعاء يا كريم.