ذڪِٰـِۢرى

غياب خير ان شاء الله ماكو غير السلامه 

“هناك شخص يُخرجك من فوضى مشاعرك مرتبًا، وشخص آخر يزيدك بعثرةً فوق فوضاك”

اذا اتاك احد متحيرا فرده باللين لا بالقسوه 
          فقد كان يتمني ان يطمئن لا ان ينكسر

ممكن تصويت لكل البارتات ومتابعة فضلا وليس امر 
          https://www.wattpad.com/story/315957542?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user5723986577&wp_originator=S1iIwuwdwmTtysY8t4Au%2FyZALpJS9wTUCRdi3r95le00b84U8j0YgWAbAWffAjd8q7XOrpd5EVARbkb1yZ0zbQcUUWTeTqiqGZ8AAz66Ryzi89Wm5DqrUaROn6kgH1zU

يا تُرىٰ كيفَ سنعبُر الصّراط ..
          كالنّورِ ؟
          أم زَحفاً !
          أم سنسقُط فتتلقّفنا جهنّم !
          يا لهفَ قلبي ، ليتني لم أُولدُ ."
           اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا

{‎اللهُم كُن لأمنياتنا مُجيباً ولضعفنا سنداً ولانكَسارنا جابرًا}

.. ﷽... 
          
          ﴿ وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
          [ الأنبياء: 87]
          
          .. صدق الله العلي العظيم..

الضيق الذي تمر به الآن ماهو الا رسالة لفرج قد أقترب فأصبر وقُل يارب.