حسنا ..سأقسم بالله العلي العظيم ان ما كتبته كان من يدي و من قلمي وحدي .... ان لم تصدقي فما لدي اكثر من الله لأثبت به صدقي ... ان كان في فصلي خطب ما فلعله من كوني لازلت مبتدئة وشكرا على رأيك ) الشات جي بي تي ساعدني في شيء واحد وهو معلومات عن الاجواء في المدة ما بين الستينات والتسعينات )
من رواية قصائد الحب التسع لأن الوتباد رفض نشره هناك
"ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها"
"الفرج إذا أرادهُ اللّٰه؛ أتاك في أعماق كُربتك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة اللّٰه لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل".
الله قادر!
بينما أنت تائه، غارق في أفكارك، تُحارب القلق هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ ، من فوق سبع سماوات لأن
﴿الأمر كله لله﴾ والله لطيفٌ بعباده، فتصّبر وتوكّل كُن مُطمئنًا، بأن ما كان مكتوبًا لك سيأتيك ولو حالت من دونهِ الأسباب وأُغلقت خلفهُ الأبواب وكان بينك وبينه ألف حِجاب.