الفصل الخامس: الدروس المستفادة
علمت أنّ الحب لا يموت…
حتى لو رحل الشخص عن هذه الدنيا،
يبقى أثره في الروح، يرافقنا في كل خطوة،
يحرسنا في الظلام، ويحنّ علينا في الصمت.
تنهدت بعمق، وابتسمت لذكراك، رغم الألم،
فقد أدركت أن الحب الحقيقي…
هو أن نستمر بالحب، رغم الفقد،
ونحمل من رحلنا داخلنا،
كأننا نحيا معهم إلى الأبد.
الفصل الخامس: الدروس المستفادة
علمت أنّ الحب لا يموت…
حتى لو رحل الشخص عن هذه الدنيا،
يبقى أثره في الروح، يرافقنا في كل خطوة،
يحرسنا في الظلام، ويحنّ علينا في الصمت.
تنهدت بعمق، وابتسمت لذكراك، رغم الألم،
فقد أدركت أن الحب الحقيقي…
هو أن نستمر بالحب، رغم الفقد،
ونحمل من رحلنا داخلنا،
كأننا نحيا معهم إلى الأبد.
الفصل الرابع: ذكريات وألم
أغلق عيني، وأحلم بك… أسمع ضحكتك مرة أخرى،
أستشعر دفء حضنك ولو في خيالي فقط.
وكل دمعة تتساقط… تحكي عنك، عن فقدك، عن حبي الذي لم يرحل…
يا غايبٍ عن عيوني… وحاضر بكل الذكريات
غلاك ما ينقص ولو كثرت بيننا المسافات
جرح البُعد علّمني… إن الوفا ما ينمحى
ولو طال الغياب… يبقى القلب لك مُبتلى
الفصل الثالث: الحنين للغياب
كنت أرفع عيوني للسماء… أبحث عنك بين النجوم،
لكنها تلمع بلاك، كأنها تذكرني بأنك رحلت.
رحت أتكئ على ذكراك، أعيش معك في صمت،
وأتمنى لو تعود اللحظة، ولو للحظة واحدة فقط…
في الليل، كنت أسمع صدى صوتك في كل شيء…
حتى الريح كانت تهمس باسمك، تذكرني بغيابك.
يدي ترتعش وأنا ألمس الهواء، وكأني أستطيع أن ألمسك،
لكن الفراغ بيننا صار جدار لا ينكسر.
قلبي يئن من الوحدة، وكل لحظة تمر بلاك،
تزيدني ضعفًا وحزنًا، وتعلمني أن الحب…
حتى بعد الموت، يبقى عالقًا في الروح.
⚰️
الفصل الثاني: الحزن يتسرب
كئيبٌ بطيءٌ، الخطأُ مؤلمٌ ويسري ويسري فلا ينتهي،
تنساب أشباحه في السكون، والليل في صمتهُ ضجة.
كأنَّ الصبابات في أفقه، حزينٌ غريقٌ بأحزانه،
كأنّ النجومَ على صدره تسكن؛ يسيرُ إلى حيث لا يعلمُ،
سِراهُ ولا نهجهُ المظلمُ، حياري بخيبتِها تحلم وفي سرهِ عالمٌ أبكمُ يئن.
فترتعشُ الأنجمُ، كتِيبٌ بألمه، مفعمٌ جِراحٌ يلوحُ عليها الدم.
ظللت أمشي بين صمت الليل وظلال ذكراك…
أحاديثك القديمة تدور في رأسي كعاصفة لا تهدأ.
كل زاوية في المكان تحمل صدى ضحكتك،
وكل لحظة بعيدة عنك تزيد وجعي.
حاولت أتهجّى ذكرياتنا، أحاول أجد سبب لكل فرقة…
لكني عرفت أنّ الفقد ما له سبب،
فقط يبقى، يطاردنا ويزرع الصمت في قلوبنا.
الفصل الأول: البداية والجرح
لولاي ما تفاقمت المشكلة،
ما كُنّا لَنبتعد كل هالبُعد.
يمكن وقتها ما جَرَّبت لوعة الشوق والحرمان…
بصوتٍ يَجرَحُ السامع، عاتبني أعز الناس،
وبضحكة العايف وقسوةِ ظنوني — ما هي بمكانها… رَدَيتُه.
كنت أرتعش تحت تفكيري،
رجفةُ زعلٍ أقسى من البرد بمراحل.
تعبتُ من الكلام، من السكوت الذي يهدِّ الحال،
تعبتُ أسأل: من المُخطئ؟! تعبْتُ أرددُ الموال،
تعبتُ أجامل أيامي، ولو ورّتنِي الأهوال.
تعبتُ أقول: «حملٌ ثقيل» — أتفه من الأتفه.
تعبتُ أسير تحت الوهم، لو غيري رَكِضَ خلفه.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.