Reliana

تم نشر الفصل الجانبي الأول ل-حين يلتقي- 
          فصل شديد البساطه:)

نَشرتُ رواية جديدة؛ منارةُ النجَّم

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد،الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد،الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا.

اللاشيء..وكُل شيء

[هُناكَ شوقاً لا يُنتقص على مدِ البِحار..محبة لا تمُوت تحتَ الثراء..رَحمه لا تفناء على مر الأزمان ..يوماً ما..لو إلتقيتُك مُجدداً..سأكون كمِثلها، لوحه، صُبغت بِكل الوان الفصول،عُلقت في ذات البِناء الاخير..]

أستغفر الله،الحمد لله،والله أكبر

[اللهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
          اللهمّ باركْ على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنّك حميد مجيد.]

[أتحسبُ ان تلك هي الحياه؟..أنت مخطاء،ذلك كيف سيرك هواك..]

[ذلك الذي يضن أنه انتصر..بينما هو خاسِرُاً قبل ان يبتدأ]

مقتطف من روايه لربما لا تنشر~ {إطار السماء، مجره}
          
          {لم اكن ادرك حتى كوني كنت اعيش مشدود الروح طيلة حياتي، تستر معالم وجهك بقناع وتغطي غشاء عينيك المتبلور برمشه..،
          كنت اعيش مثقل الكتفين...كل حرف وكلمه كل تعبير وحركه كانت مدونةً علي من قبلِ مخلوق، صورتي العامه تلك التي اراجع كافة افعالي سبيلها،بما يمكن وصفه بالقلق وكثرة التفكير المفرطان، كان عالماً رمادياً محايداً لم يغدوا اسوداً حتى على الاقل!؛ كان رتيباً،عشت هكذا ولم ابالي حقيقه كانت طريقة ومسار حياه خطط و رسم لي قبل ميلادي حتى..لم امانع لم اهتم بل ولم ادرك كما اسلفت!
          حتى قابلت رجلاً نضر الي كما لو كنت انهار باكياً امام حدقتيه المضلمه..نضر الي كما لو كان ينضر لامرء مستحق للرحمه،
          والحق يقال كرهته؛لم احب أن يُنضر الي بشفقه رغم انها كانت رحمه رؤوفه ولم تكن يوماً مماثله او حتى مقاربه لتلك النضره العاليه، لكني وكأي انسان يواجه جديداً عليه لم افهم، بل لم احاول حتى}
          اكثر مايثير الم الرأس بهذا المشهد هو كلمة حتى T-T
          يب لربما فتحت اعين شخص لم ينتبه لهذه المشكله في المقتطف اساساً لكني احتاج لافصحU-U
          لو اردت نشر هذه الروايه فربما علي البداء بأصلاح هذا المشهد بشكل محترمY-Y