ماشفت شي يوم حُب مثل يّلي شفته مِن أهلي
شلون مچانت طريقتهُم ممقبولة نوبات ،
بس هي دائمًا متروسة حُب ، كُل يوم إيماني بيهُم يقوى أكثر ،
و كُل موقف يأكدلي سالفه " جيش المرء الوحيد عائلته"
و إنُ الشخص مهما يصير فـ هو بدون عائلته عدم
ممتنة الهُم عَ كُل شي .
حياتي گد ما أحِسّها مخربطة أتمنىٰ واحد يجي يرتبها ويخلي كُلشي بمكانه الصحيح بمحبّة وصبر وبدون غاية شخصية أو مُقابل؛ بس لأنهُ حاب يقدم هالشي، مثل الأم من ترتب البيت وتخليه مريح ودافي وكلشي بمكانه بلمساتها الخاصة.