@6meriem
عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، قال رسول الله ﷺ :
" إنَّ في الجُمُعَةِ لَساعَةً، لا يُوافِقُها مُسْلِمٌ، قائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا، إلَّا أعْطاهُ إيَّاهُ. وَقالَ بيَدِهِ: يُقَلِّلُها يُزَهِّدُها ".
[صحيح مسلم : 852]
٢٣:٠٩
يكفيكَ فَخراً يا مُحبَّ مُحمَّد ..
أَنَّ المُحبَّ معَ الحَبِيبِ سَيُحشَرُ
☘
صَلُّوا عَلَيهِ | ﷺ
الوِتـرُ يَا أَحِبّـة
اللهُ أڪبَر اللهُ أڪبَر اللهُ أڪبَر لَا إِلَـٰهَ إِلَّا الله
اللهُ أڪبَر اللهُ أڪبَر وَ لِله الحَمد
ڪَبِّروا حَتَّىٰ يَبْلُغَ تَڪْبِيرُڪُم عَنَانَ السَّمَاء..ڪَبِّروا فَإِنَّ اللهَ عَظِيمٌ يَسْتَحِقُ الثَّنَاء..
اللَّهم صَلّ وَ سلّم عَلَى نَبيّنَا مُحَمد
ما أعظمَ الدعاء !
فقد دعا أيوبُ في مرضه فشُفي، ودعا يونسُ في ضيقه فنُجِّي، ودعا زكريا في حال فقدِ الولد فرُزق بيحيى نبيًّا من الصالحين .
- الوتر
مابكِ؟!
-تؤخرين الفروض، تضيعين الأوقات، تنامين عن صلاة الفجر، جَف لسانكِ عن الذِكر، تناسيتِ ركعتيّ الليل، وغطى الغُبار مُصحفكِ!
-رأيتِ الحرام فلم تُنكري ولو بقلبك فبدأتِ تألفينه، نسيتِ ربكِ في خلواتكِ، ونسيتِ نفسكِ فظلمتِها!
عُودي لله، رتبي الأمور من جديد، جددي العهد مع الله، إنسفي صنم الوهَن عنكِ واستعيذي بالله من العجز والكسل، وعَجِّلي في الرجوع إلى الله.
البَاقِيَاتُ الصَالِحَات
الحَمدُ لله
اللهُ أَكبر
سُبحَان الله
لاَ إِله إِلاَ الله
أَستَغفِرُ الله وَ أَتُوبُ إِليه
من لطيف ما قرأتُ
قال أحد الصالحين :
الصلاة على النبي ﷺ من برِّ الوالدين
فقيل له : وكيف هذا ؟
قال : لأن الملائكة تُبلغ سلامه للنبي ﷺ
فتقول : سلَّمَ عليكَ فُلان ابن فُلان
وأن تكون سبباً في أن يُذكر أبوك عنده
فهذا من أبواب البِرِّ ..
أَذكَارُ الصَّبَاح يَا أَحِبَة⚘