للي يبي يعرف نهاية توليب وتايلر الي كاتبتها قبل وكنت مقرره اسوي لها جزء ثاني ان توليب راح تتزوج تايلر ويجيبون بنت البنت هذي لها جزء ثاني كنت بسميه " صانعة الاحلام " قصتها ان بنتهم عندها مشكله مع الاختلاط بالناس ومهما حاولوا توليب وتايلر يساعدونها تختلط فيهم يفقدون الامل البنت ورثت حب صنع الدمى من تايلر، راح تقابل ولد صدفه هالولد اجتماعي درجة اولى بس الغريب انها كانت تشوفه باحلامها دايم حتى انها صممت له دميه بس ماتقابلوا اساساً من قبل .. وبس ولله كان عندي خطط كثير للروايه ..
مرحباً..كيف حالك؟؟، انا معجبين الرواية (دمية تشبهك) لا ازال اقرأها حتى الآن..مضى علي اكثر من مرة قرأتها بالكامل و اعيد قرائتها من جديد، انها رائعة..استمري يا مبدعة...الافكار لا تتوقف، تابعي❤️✨
كان وقتا طويلًا
ربما اكثر من السبعة سنين قليلًا
كنت صغيرة بالكاد بلغت الثامنة عشر
والان او شكت بلوغ السابعة والعشرين
وقت طويل فعلًا
من نهاية المرحلة الثانوية العامة حتى تخرجي من الجامعة منذ سنة تقريًبا وانت لم تعودي لذا
اضن ان وقت اليأس قد حان
رواياتك ستبقى كطيف ذكرى في وقت بعيد اشتاقه بين حين واخر
دمت بخير اينما كنت
مع السلامة
اليوم تذكرتك وتذكرت رواية دمية تشبهك فجأة، اتذكر لما كنت اقرأها كنت بالثانوي، والحين أنا متخرجة من الجامعة لي سنتين، كل مرة ارجع اعيدها ترجعني لايام الثانوي وذكريات ايام كنت اقراها وسط كتبي وانبسط اذا شفت تحديث، احسني للحين متعلقه بالشخصيات وفيها ..