يگلك صيت الغنى ولا صيت الفگر فَلما الناس تظنك متونس وفرحان ومرتاح بينما أنتَ بَينك وبَين الإنتحار " غضب رَبك " لا تهتم وخليهم يظنون وعلى گولت فد شاعر خلصت مُراهقتي أردد بكلامه لا تشكي مِن تنجرح دمك يجوز أختنك محتاج يشتم هوا ، لا أكثر ولا أقل مِن ذَلِك ببساطة
الدنيا ما أنخلقت حَتى تكون دار راحة وإذا انه وياك ما تقبلنا إختباراتها أو ما حاولنا نگوم بَعد فد مُشكلة أو فد فشل فما راح تمشي وياك وما راح تحسها تمشي ، كِلشي يمر وكِلشي يصير طي النسيان
مو لازم الناس تخلي عينها على أمور سطحية وانه گدامكم أكثر مِن مَرة اگول لأهلي ماكو بشر مرتاح بالدنيا لازم اكو أشياء مضمومة مَحد يعرف عنها ، ومو لازم تفصح بشكل دائِم أنتَ ما مرتاح سواء خوفًا مِن العين أو لإبطال هذه التُهمة الموجهة إليك بدون دليل مَلموس سِواء وِجدت أم لم توجد " الراحة "