هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا
كالبدر لما اكتملا
فاق دلالاً وحلا
إذا سألتُ وصلَهُ
جاوبني بلا ولا
يا ليت لو جاوبني
عن لا بأنْ قال هلا
معذبٌ من هجرهِ
أشكو بُعاداً وقَلا
روحي به هائمةٌ
منه فقدتُ الأملا
في حُبّه لي قصةٌ
غدَتْ لغيري مثلا
قصيدة " هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا "
من ديوان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا
كالبدر لما اكتملا
فاق دلالاً وحلا
إذا سألتُ وصلَهُ
جاوبني بلا ولا
يا ليت لو جاوبني
عن لا بأنْ قال هلا
معذبٌ من هجرهِ
أشكو بُعاداً وقَلا
روحي به هائمةٌ
منه فقدتُ الأملا
في حُبّه لي قصةٌ
غدَتْ لغيري مثلا
قصيدة " هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا "
من ديوان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
رفعت كفي ماقدرت ارفع الصوت
لا كان في الخاطر كلام كتمته
لحظة وداع وكأنها سكرة الموت
ضاع الطريق الي من أول رسمته
ضاع الطريق وصرت في الدرب مبهوت
مدري وش الي فاتني ما اغتنمته
العمر مر وراح من فايت الفوت
صحيح ضعت وضاع حلمٍ حلمته
الا انت يامن قربك لروحي القوت
لو غبت يبقى وسمك الي وسمته
يبقى كما نقش على الصخر منحوت
حفظته بشكله ولونه وسمته
مهما الفراق اوجع والبعد منبوت