A01smaa093na

نوفيلا  من اجلك بقلم اسماء ندا  على صفحة الكاتبة نسرين 
          	
          	https://www.facebook.com/share/p/16BYQJRJxw/

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
          
          شد آدم قبضته على يدها قليلاً، وعيناه اشتعلتا بغضب لم يعد قادرًا على إخفائه، فقد فاض به الكيل. "ليس هناك ما نتحدث بشأنه؟ هذا هو ردك؟" صاح بانفعال، وقد ارتفع صوته قليلاً. "هذه ليست ليان التي أحببتها! أين ذهبت تلك الفتاة الشغوفة، القوية، التي كانت لا تخشى مواجهة مشاعرها؟"
          تجمدت ليان في مكانها. كلمة "أحببتها" اخترقت دفاعاتها كالسهم، واستقرت في عمق قلبها. رفعت عينيها المذهولتين إليه، والصراع الداخلي تمزقها بين قرارها الحاسم وحقيقة ما سمعت للتو.
          
          صمت آدم فجأة، وكأنه انتبه لتوه على ما تفوه به. اتسعت عيناه، وارتسمت عليهما صدمة من كلماته التي قفزت من أعماق قلبه دون إذن. ارتبك، وأرخى قبضته عن يد ليان ببطء، وكأن حرارتها أحرقت يده. تراجع خطوة إلى الوراء، وقد تلاشى الغضب من عينيه ليحل محله ذهول واضطراب. لم يعد هناك ما يقال. الكلمة قد خرجت، والحقيقة قد كُشفت .
          
          https://www.wattpad.com/story/396090443?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=story_info

El_Amira_

الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)
          https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_

A01smaa093na

مستر  ثوثو ساب جزيرة الاناكوندا وجاى يمسى عليكم و بيقول اللى مش هيشترى  رواية مقبرة الاحياء من دار طريق العلا صالة واحد جناح A37 هيجى يزوره وياخده الجزيرة انتم احرار بقى