✨إلى شخصي المفضل الذي ينقذني دائماً ،
إلى اليد الثالثة ، والمدينة الفاضلة، وعالمي
المتفرد
إلى أول اسم تستعيده ذاكرتي في أي حدث
كان ، وأول عناق يلحق بي بعد كل سقوط ،
إلى من تصبح المبالغة عادية في وصف
صداقتها ، إلى من شهدت بكائي ، ولم تره
ضعف ، إلى من أخبرتها بهزيمتي ، فمنحتي
قوتها لأستعيد توازني
إلى من جعلتني أتدبر الآية الكريمة " إذ يقول
لصاحبه لا تحزن إن الله معنا " ، فيشهد قلبي
ما رافقك يوماً إلا وأنزل الله سكينته عليه✨.
- منه حماد