A7mdGhab

السلام عليكم  
          	أتمنى لكم دوام الصحة والعافية  
          	
          	عدلت على مجموعتي الشعرية، وهذه المرة كان تعديلا ثقيلا، أرجو أن ينال بيت واحد على الأقل على إعجابكم. 
          	أما من ينتظر إكمالي رواياتي، فأنا أيضا أنتظر ذلك :`). 
          	سامحونى على تقصيرى، شكرا لكم 3>.

thikra_01

@A7mdGhab  
          	  
          	  لم يصلني أي أشعار ولا أعلم لمَ 
          	  دخلت الآن كي أسأل إن كان هناك تحديث لمائدة العشاء الأخيرة ولكن حين قرأءت إشعارك هذا أعلمت أنه مازال أمامنا وقت طويل
          	  ⁦(⁠╥⁠﹏⁠╥⁠)⁩
Reply

A7mdGhab

@ Zahraa2R  صدقيني أنا أسعد! 
Reply

A7mdGhab

@ A7mdGhab  أما استحسانك فالحمد لله، وأما الانتظار فهذا ما لم يكن به المسؤول أعلم من السائل... 
Reply

ouns-0

في عمق الفضاء حيث كل غامض وغير مكتشف، يقبع مقرنا نحن رواد الفضاء ومكتشفوه.. نحاول بكل جهدنا نشر البريق في فضائكم الخاص.
          
          نحرك أناملنا السحرية ونرسم في الأفق إبداعًا يلامس القلوب، ننتقل بين الكواكب ونترك أثرنا الطيب كالنجوم المعلقة في السماء نلمع ببريق مميز وجذاب.
          
          ماذا تنتظرُون سارعوا وكونوا أحد روادنا المميزين
          
          استمارة الانضمام موجودة في وصف الحساب.
          https://www.wattpad.com/user/C-Astronomy

A7mdGhab

السلام عليكم  
          أتمنى لكم دوام الصحة والعافية  
          
          عدلت على مجموعتي الشعرية، وهذه المرة كان تعديلا ثقيلا، أرجو أن ينال بيت واحد على الأقل على إعجابكم. 
          أما من ينتظر إكمالي رواياتي، فأنا أيضا أنتظر ذلك :`). 
          سامحونى على تقصيرى، شكرا لكم 3>.

thikra_01

@A7mdGhab  
            
            لم يصلني أي أشعار ولا أعلم لمَ 
            دخلت الآن كي أسأل إن كان هناك تحديث لمائدة العشاء الأخيرة ولكن حين قرأءت إشعارك هذا أعلمت أنه مازال أمامنا وقت طويل
            ⁦(⁠╥⁠﹏⁠╥⁠)⁩
Reply

A7mdGhab

@ Zahraa2R  صدقيني أنا أسعد! 
Reply

A7mdGhab

@ A7mdGhab  أما استحسانك فالحمد لله، وأما الانتظار فهذا ما لم يكن به المسؤول أعلم من السائل... 
Reply

-Fleece-

«مائدةٌ العَشاءِ الأخير»
          
          كانَ بها أسلوبٌ لُغويٌ مُذهلٌ، وطابعٌ مميزٌ شديدُ الندرةِ في هذا العالمِ البرتقاليّ حدّ أن يخلبَ لبّ قارءه! 
          
          سمَتْ باللغةِ في أسلوب كِتابتها، وكانتْ لها قوّةٌ بلاغيّة لمْ تهتزّ لوهلةٍ، وكذلكَ تلافٍ لأخطاء العجلة.
          
          تعاطفتُ مع فيض المشاعر الّتي تحويها، مع أوصافها الّتي تلامسُ القلوب حتّى أصابتني لهفةٌ لتكملةِ أحرفها المقطوعة.
          
          وإن كانَ في نظرتي القاصرةِ رغبةٌ أخرى تدعمُ فئة التاريخيّة والثقافةِ الغربيّة، وهي حاجةُ القارئ لأوصافٍ زاخرةً للمحيطِ تغذّي مخيّلته.
          
          تفاصيلٌ مهملةٌ، كالطقسِ وهيئةِ السماء، والشوارعِ مرصوفةً كانت أو متربة، والمنازل وما تحوي مِن أثاثٍ وورقٍ للحائطِ وسجّادٍ وكذا وكذا..
          
          ختامًا هذا رأيٌ أردتّ الإدلاء به لفرطِ الحماسة!
          
          أنتظِر التكملةَ بفارغِ الصّبر، وعسى أن تكونَ على وشكِ الوصول☄

-Fleece-

@A7mdGhab  
            أفبعد كلّ هذا الردّ لن أكون طرفًا متفهمًا؟ لمْ تكُن الكتابة لتسمى فنًا دون شغف، لذا سأرضى برونقها ناقصًا دون أن تعكره أحرف مجبرة.
            
            ثمّ ستكونُ هذه الرواية بادرةَ تشجيعٍ لتلكَ الأعمال الموعودةِ، في إنتظار أن تكون بهذه الجودةِ وأكثر.
            
            وعن سبب تأخر ردي هذا، فإنه هنا في واتباد وجبَ عليكم عند الرد على رسائل الآخرين -في منصتكم أو غيرها- أن تمحو المسافة الظاهرة ما بين الـ(@) وإسم المستخدم، وهذا كي يصلهم إشعارٌ بالرد.
            
            @ -Fleece- 
            @-Fleece-
            
            وأرجو أن مقصدي قد وصل بشكل سليم.
Reply

A7mdGhab

@ -Fleece-  وكأن تقصيري أراد أن يقتلني بعد تعذيبي فأرداني بسهم تعليقك!
            لولا تعلمُ كم هذا التعليق -الذي قد يبدو صغيرا في نظرك- يعني لي، فأحببت نفسي لإعجابكم حد الترف، وكرهتها ومقتُّها ما لا أستطيع طاقته لتقصيرها في حقها وحقكم.
            -ولكي لا أنام مهموما- مائدة العشاء الأخير كتبتها في وقت مبكر من بدايتي في عالم الكتابة، وبعد ذلك تنازلت عنها لما فيها من الأخطاء العظيمة بالحبكة والرداءة التي لا تليق بأنظار القارئ، ظانًّا أنني سأكتبها في يوم لم يحن بعد، ونشرتها في الواتباد نصيحةً من أحد الأصدقاء.
            ولولا علمي بما أصابني من همٍّ وأصاب من يقرأ هذه الرواية من انتظارٍ للفصول القادمة لما نشرتها بل لما فكرت بنشرها.
            سامحوني لأني لن أستطيع أن أكمل نشر هذه الرواية التي ربما نالت إعجابكم ولا غيرها من الروايات الموجودة في حسابي، وإن شئتم قتلي بعد قتلي فلا أرى مانعا من ذلك.
            أما بالنسبة للروايات الأخرى التي خططت لها وهي (مِثَالِيٌّ) و(العَائِم) فلا أستطيع إنجازها في غير سنة. 
            سامحوني يا إخوتي على تقصيري، آسف حقا. 
Reply