تمّ نشر مقدمة قصتي الجديدة أخيرًا، بعد عمل وجهد طويل!بعنوان ( آرينيس: آلة الأنتقام) الجزء الثاني ل ( بفريوقرافي: لغة الزهور).
كما شاركت المقطع الترويجي الرسمي للقصة على حسابي في إنستغرام( anis.ca95)
بإمكانكم مشاهدته هناك...
يسعدني أن أسمع آراءكم!
السلام عليكم اود فقط لفت انتباهك للعنوان المستخدم في روايتك وهو ( إله الانتقام ) أختي لا تستخدمي تسمية إله أو آلهة أو أمور كهذه في الكتابات لأنه حرام، أفهم أن نيتك صافية وواضح مدى تأثرك بالرسوم أو المسلسلات الأجنبية ووضعك لهكذا تسمية في أعمالك نابع من قلة العلم بخطورة الأمر، لا تقلدي أولئك الكفار يا أختي وانت كمسلمة عليك أن لا تسمي هكذا تسمية فلا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا يجوز ما تفعلينه ولو كان هذا خيالا . فقط امنحي عقلك دقيقة للتفكير في احتمالية وجود عواقب وذنوب جمة من ذلك. وتم القيام بواجب كل مسلم الذي هو النهي عن المنكر والسلام.
@Vanishing-dreams وعليكم السلام
افهم مدى قلقك سواء أنتِ أو صديقتك الأخرى كوني لاحظت تبادل المتابعة لبعضكم البعض .
بالنسبة للاسم لقد قمت توضيح الأمر على حائط صديقتك من قبل لكنني يمكنني توضيح الأمر مجددا بشكل مبسط في حال صعب الفهم .
سبب وضعي الاسم هو كرمز على الانتقام المتواجد في الرواية و ليس بالمعنى الأمر يشبه الكناية تقريبا و هو صفة موجودة بالرواية .
رغم عدم نشري للرواية و لكن مع نشري لها سوف تجدون الابطال يحمدون الله عند مواقف متعددة ...
و تم سؤال دائرة الإفتاء حول الموضوع و اضوحوا عدم حرمانية الموضوع كونها ليست صفة بي او لا احرض أشخاص على اتباعها كديانة .
رغم عدم معرفتك الشخصية بي لكنك قمتي بتلفيق حبي و تأثري بالرسوم المتحركة و الافلام الاجنبية سوف اقوم بترك الموضوع الدخول بالنية بينك و بين الله ...
سوف تكون هذه المرة الأخيرة التي أقوم بها بتوضيح بخصوص هذا اتمنى أنه قد تم إرضائك انتي و صديقتك و اتمنى عدم العودة لفتح هذا الموضوع و ارسال المزيد من الأشخاص ..
وداعا
و هذه الآية جدا عظيمة تحتاج الى التفكر فيها:
{.وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ... }
يقول تعالى اذا سمعتم ايات الله يكفر بها فلا تقعدوا معهم.. فكيف بكتابة اشياء ڪفرية؟. حتى دون النية لجعلها ندا لله معاذ الله، او دون نية عبادتها.. انما النية هو الاثراء الادبي ..
لكن لو لاحظتي في الآية، معناه انكِ اذا جلستِ مع الذين يكفرون بآيات الله فأنتِ اذا منهم!. مهما انكرتِ ذلك في قلبكِ، و مهما كانت نيتكِ، لكن سكوتك عنه و جلوسك معهم يڪفي ان تكون منهم.
فڪيف بڪتابة اشياء ڪفرية؟.
اهاذنا الله و اياكم يا غالية، حاولي بنفسكِ البحث عن حكم الكتابة عن الآلهة.
و اعتذر على التقصير.
@1Estabraq1 و توقفِ عن إرسال أشخاص لتخبروني بذات الكلام الذي قد اكون ذات علم به و معرفة عميقة اكثر من قائلينه .
و شكرا على كل حال إن كانت نيتك النصيحة.
@1Estabraq1 وصلتني رسالتك، و قد قرأتها بتروٍ. أحب أن أوضح أنني لا أطرح رأيًا دون علم أو بحث، وكل كلمة كتبتها كانت عن وعي ودراية، لا تهوّر ولا تهاون.
حديثك عن الكفر وتلميحاتك لم تكن في محلّها، وإن لم تقصد التجريح، فإن وقع الكلام كان كذلك. الدين أعظم من أن يُستخدم سيفًا في وجوه الناس كلما اختلفنا في فهم أو رؤية.
أقدّر حرصك كما ذكرت، لكنني أثق بخطواتي، وأُحسن التمييز بين حدود النقاش وحدود الاتهام، ولن أسمح بتجاوز هذه الحدود مرة أخرى.
@AH_Ahlam
لا اعلم ڪيف صوغتِ ڪلامي علىٰ انني اڪفركِ!. معاذ الله ان اكفر مسلمًا.
انما القيتُ علىٰ مسامعكِ آيات دالات علىٰ عدم التهاون في الامور الكفرية!.
ادعوكِ الى التفكر فيها و البحث اكثر بنفسكِ عن حكم الكتابة عن الآلهة..
فلعلكِ حريصة اكثر على نفسكِ مني ❥๛
امسحي هذا التعليق بعد قرائتها يا عزيزتي
لكن كتبت هنا لأني شعرت بأني اطلت عليكِ جدًا في منصتي.. اعتذر لذلك.
هذا الحديث تقشعر له الابدان، احسست بأنه يجب ان تقرأيه معي ❥๛.
↓↓↓↓.
في حديث قدسي قال النبي ﷺ :- {.قال الله عز وجل: كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك، وشتمني ولم يكن له ذلك، أما تكذيبه إياي فقوله: لن يعيدني كما بدأني، وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته، وأما شتمه إياي فقوله: اتخذ الله ولدا، وأنا الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد}.
↑↑↑↑
تمّ نشر مقدمة قصتي الجديدة أخيرًا، بعد عمل وجهد طويل!بعنوان ( آرينيس: آلة الأنتقام) الجزء الثاني ل ( بفريوقرافي: لغة الزهور).
كما شاركت المقطع الترويجي الرسمي للقصة على حسابي في إنستغرام( anis.ca95)
بإمكانكم مشاهدته هناك...
يسعدني أن أسمع آراءكم!
استعدوا، أيها القراء،
لرحلة جديدة تأخذكم إلى أعماق الظلام و النار، حيث تولد أسطورة آرينيس: آله الانتقام.
حين تتقاطع الأقدار و تتصاعد نيران الغدر و العدل، ستشهدون كيف تتحول القلوب إلى سيوف، و كيف ينبعث الانتقام من بين الرماد.
لا تكن متفرجًا فقط، بل كن جزءًا من هذه الملحمة التي تحمل بين طياتها صراعات لا تنتهي، و قرارات تقلب الموازين، و شخصيات ستأسر ألبابكم بقوتها و جراحها.
هي ليست مجرد قصة، بل عهدٌ جديد سيُكتب باسم ألفرد كيم.
هل أنتم مستعدون لتقبّل التحدي؟
#قريبًا#Erinyes:God of revenge
لجميع القراء الأعزاء تأكدوا بعد إنتهائكم من القراءة إضافة ڤوت وهي الضغط على رمز النجمة في الأسفل و إضافة تعليقات لا يستغرق منكم سوى عدة ثواني لكنه مكافأة لي و زيادة الحافز الإكمال أعمالي.
شكرًا لكم...
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.