ماذا لو عاد معتذرآ
لفتحت له باباً ثانياً من ابواب قلبي وعززناهُما لثالثِ، واجلسناهُ في ثنايا القلب، فوالله حتى لو كنتُ أعلم رحيه عني ثانياً لاجلسته في قلبي ،ف عسى المقامُ بالمقيم يليق ،فمرحبا به أولا وثانيا، عمرا واخيرا، فلا الخصام طبعنا ولا الفرق طريقنا ❤️
- iraq
- Se ha unidoMarch 10, 2020
Regístrate para unirte a la comunidad de narradores más grande
or