ٰالوࢪد

‏"لا أعلم أن كانت هذه رسالة وداع أم صرخة نداء…
          	  ‏لا أعلم لماذا ما زلت أعتقد أن كلماتي قد تغير من الحال، بالرغم من أن جميع صرخاتي كانت بلا جدوى…
          	  ‏لا أعلم ما الذي يجب عليّ فعله وما يجب عليّ تجنبه…
          	  ‏ولكنني متأكده تمامًا أنني أصبحت أعلم أنني لا أنتمي لهذا المكان، وأن علي.. الرحيل..!
          	  . 
          	  . 2024/11/11
          	  يوم الاثنين... نوفمبࢪ ♡
          	  الساعة../ 11:11 م 
          	  

يُقال أن من الطبيعي أن يشتاق المرءُ منّا لأحد الأشخاص دون أن تكون لديه الرغبة في عودته، لكنّي لازلت أُريدك، لازلت أقسو عليّ مرارًا وأنتظرك، رغم خيبتي فيك، ورغم قسوتك على قلبي، ورغم أنك غادرتني دون وداع، ورغم أنك لم تراني من الأساس، لازلت أُريدك حتى وأنا رافضٌ لنفسي، أنت أكبر انتصارات حياتي، وأحزنُها . .
          	  
          	  2024/11/10
          	  اليوم الأحد... نوفمبࢪ♥
          	  الساعه... 10:55
          	  
          	  وجع ࢪوحي ♡

11:11