اٍّبّْوّكّْيٌّاٍّن💖

اكو بنت تحب ابن عمهة هواي لحد الجنون وشاء القدر أن يفرق بينهم ومات الشاب ف كالت البنت.... 
                    يجناز الدفنت الزين (يراد )
                    عجب صوتي من اصيح عليك ( يراد )
                    عليك أقسم بأبو الحسنين ( يراد)
                          يوسف رد حبيبي ال مات آلية 
          
                                  فجاوبهة أبو الشاب 
                     صحت كبلج عدل ردوش   ( لا مات )
                     بعد بسج يبنت الناس   ( لا مات )
                     ومحمد كمت أحس بعضاي ( لا مات )
                                 يصلن نار على إلي صار بية
          
                                 فكالتلة البنت
          
                     يعمي بشارب العباس ( رداه )
                     ترة الحال بغيابة هواي ( رداه )
                     نضرلي وصاح حيل بآه ( رداه )
                               شردة وصار لترابه هدية
          
                               ف كال الأب
          
                    انة ادريبه رحل حبج  ( ولجمات )
                    وبعد شيفيد يبنيتي  ( ولجمات )
                     دبسج مو نحل جدمي ( ولج مات)
                          الكلب حيل اوجرن نيران بية
          
                               ف كالت البنت
          
                  يعم بسك تراها اجلاي  (ماعان )
                  وحزن ولفي يدك بل روح (ماعان)
                  عكس وكتي وابد وياي  ( ماعان )
          
                         أخذ مني الاحبة وكص علية
          
          بقلمي✨

هذا رحل .. وهذا زعل ...
          وهذا غيرته الايام...وكله دون سبب..
          أخبرو الجميع الأصيل يبقى اصيل والدنيا لا تقف ع أحد ، ♥️
          خمط‍♀

يسلموا ع المتابعه

شكرا للمتابعه

-تبتسم بمرح وهي تمد لك سلة حلوى - شكرااااااااا على المتابعة ♥

شكراً على المتابعة اللطيفة 

شكرا على المتابعه +تم ردها^^
          _يبتسم_^^

Thanks for the follow!
          Could you please check out my book if you have the time? :)

شكرا للمتابعه

دآئِماً كُونُوآ سُعَدَآء ..!
          
          ليسَ لأنَّ آلدنيَا مَليئَّهْ بِـ الامورْ التي تُسعِدُكُمْ ، ،
          
          بلْ لأنَّ إبتسَامتِكُم قد تَكونُ سبباً ،،
          
          لِـ « سعَادة الآخَرينْ »