أنا كيارا، بنت الرماد،
أحمل الحبر في وريدي والجنون في الاعتقاد.
أكتب لأن الصمت خانني، ولأن الصراخ ممنوع،
ولأني أؤمن أن الكلمات سكاكين، والدفاتر قبورٌ دون شموع.
أمشي مع ظلي، أتحدث للفراغ،
أزرع الفوضى كأنها وردة، وأحصدها كأنها لعنة في السياق.
لا أبحث عن قرّاء، بل عن أرواح تشبه الخراب،
عن عيون تفهم المعنى حين يسقط من بين الأبواب.
في عالمي: النهاية ليست خاتمة،
والبطلة قد تكون قاتلة، والشر أحيانًا حكمة.
مرحبًا بك... في مكان لا يشبه الوطن،
بل يشبهني أنا - كيارا، ابنة الألم، وصوت من لا يُؤمن بالزمن.
-
- حيث الحقيقة
- JoinedOctober 8, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or