� رسالة من القلب إلى كل من سكنت قلوبهم الذكريات
بعض الأنميات لا تمرّ مرور الكرام…
بل تبقى كظلّ دافئ، كجرحٍ جميل، كأغنية لم تكتمل.
“أبطال الديجيتال” لم يكن مجرد مسلسل شاهدناه صغارًا،
كان مرآة… رأينا فيها أحلامنا الصغيرة، وجُرأتنا الخجولة، وصداقات تمنينا لو تدوم للأبد.
وكان ياماتو… أكثر من مجرد شخصية.
كان نبضًا يُشبه ما كنا نبحث عنه دون أن نعلم.
هدوؤه، حزنه الصامت، شجاعته الرقيقة… أسرني.
حتى أنني، حين وهبني الله طفلًا…
سميّته يامن — لأنني أردته أن يحمل اسم الذكرى التي علمتني كيف يكون القلب شجاعًا رغم الألم.
والآن، كأنّ الزمن دار دورته…
ابني “يامن” يعزف الجيتار مثل ياماتو، يشبهه بشكلٍ غريب…
وكأنه خرج من أحد مشاهد الأنمي الياباني مباشرة.
✨ في عمر دخول ياماتو إلى العالم الرقمي، يقف ابني اليوم،
كأنه يحمل بداخله شيئًا من الماضي…
ذكرى حيّة، تعزف على وتر القلب… تمامًا مثل روايتي.
رواية “على أوتار قلبك”
ليست مجرد قصة حب، بل خيط حنين يربط الحاضر بالماضي،
لكل من عشق “أبطال الديجيتال”،
ولكل قلبٍ لا تزال الذكريات تنقر على أوتاره بلطف.
هل أنتم مستعدّون لسماع هذه المعزوفة؟
انضمّوا إليّ… ولنمشي سويًّا على أوتار القلب
https://www.wattpad.com/story/395376796
يا أحلى من مرّ على روايتي،
افتقدتكِ كثيرًا… كنتِ من أوائل الداعمات، وتعليقاتك كانت تزرع الفرح بين السطور.
لاحظت غيابك، وحبيت أرسل لك بس همسة ود واطمئنان…
عسى تكوني بخير، وكل شيء في حياتك يسير بسلام وراحة.
إذا قرأتِ هذه الكلمات، فاعلمي أن وجودك هنا لا يُنسى…
وأتمنى من قلبي ترجعين وتشاركينّي من جديد.
مرحبًا يا نجمة صامتة…”
لاحظت غيابك مؤخرًا، وراودني شعور بالقلق.
كنت دائمًا من أول من يترك بصمته في عالمي،
والآن، أشعر بأن هناك شيئًا ينقصني كلما نشرت شيئًا جديدًا…
أتمنى أن تكوني بخير، وأن ما أبعدكِ عنّا ليس إلا استراحة صغيرة.
أعلم أن الحياة تأخذنا أحيانًا، لكنّ القلوب تبقى متصلة مهما ابتعدت المسافات.
فقط أردت أن أقول:
أنا هنا، أفتقد وجودك، وأتمنى أن تعودي عندما تكونين مستعدة.
دمتِ بخير،
وبانتظارك دائماً، بين الحروف والقصص.
سعيدة جدًا إنك بخير، وجودك هون بيفرحني أكتر مما تتخيّلي!”
اشتقت لكلماتك ولمستك الخاصة اللي كانت تضيف سحر على كل فصل.
بالمناسبة…
في كل فصل كتبت فلاش باك مختلف، حساس، وعاطفي،
وفي كل واحد سرّ صغير…
تفصيل بين السطور، ذكرى من الماضي، أو وعد غير مكتمل.
بتمنى ترجعي تقريهم كلهم، لأن الأسرار الحقيقية هناك،
في الأماكن اللي ما بينقال فيها كل شيء بصوت عالي.
بانتظار رأيك… دائمًا
كل عاشقات الحكايات المليئة بالمشاعر، والقلوب التي تخفق خلف الصمت…
“قلوب خلف الجدران” لم تعد كما كانت…
أعدتُ ترتيب الفصول بنبضٍ جديد،
وأضفت “فلاش باك” مؤثر لكل فصل
ليحمل كل مشهد عبق الذكريات،
ويُضيء ملامح الشخصيات أكثر مما تخيلتِ.
كل لحظة… كل همسة… كل نظرة الآن تحمل معنى أعمق،
اقرئيها من جديد، وستقعين في الحب مجددًا.
فإذا لم تضعِ نجمتك بعد،
فهلّا أهديتِها لي اليوم؟
وكلمة صغيرة في تعليقك… كأنها همسة منك إليّ،
تمنحني الدفء لأكمل، والقوة لأروي لكِ الحكاية حتى النهاية.
هل تجرؤين على فتح الجدران… ومواجهة ما تخفيه القلوب؟
عودي للبداية، واقرئي بعين العاشقة لا القارئة فقط.
اقرئي القصة الآن على واتباد من هنا:
https://www.wattpad.com/story/385395489?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=Douhaalfaham90