Adczgsjnsubs

نجنن هاذي اروايه انصحكم فيها 
          	https://www.wattpad.com/story/401978137

rayan-123

مقتطع من البارت الأول من رواية "ما ترمش عين بنجومها الجوزاء"
          من أين ينبع حبُك ؟
          
          الجو صافي و الليل يرسل انغامه الي تحط الجسد يتراخى بين نسماته ، كانت عبير جالسة على الشرفة تشرب قهوتها باسترخاء ، أحست بأنامل غيم الصغيره تتقترب لها ، واضح انها خطوات متردده انها تتدخل وقت استرخائها ،
          
          عبير بدون ما تلتفت : يا هلا بغيمتي الحلوه ، تعالي اجلسي .
          
          غيم تبتسم، تمشي لها وتجلس جنبها، تتأمل المنظر بعينها السود اللامعة. بهمس: عبير
          
          عبير تهمهم لها،
          
          تكمل غيم: ما أدري من وين أبدأ، ولا عارفة أرتب أفكاري...
          
          عبير تبتسم بدون ما تلتفت: خذي وقتك، أنا أسمعك.
          
          مرت لحظة، ثم نطقت أخيرًا: عبير، ليه تعبتي نفسك بكفالة بنتين ما يقربون لك؟
          
          عبير تلتفت لها بتفاجؤ: وش جاب هالسؤال فبالك؟
          
          غيم بملامح حزينة أول مرة تشوفها عبير عليها: مع إني ما أقدر أتخيل نفسي بدونكم، أنتي وشهلاء ورسيل ونيروز، أنتم عائلتي بعد ما فقدت أهلي. بس ليه؟ ليه تعنيتي؟ أخذتينا من الميتم، ربيتينا، علمتينا، ما حسستينا بفقدان أي نوع من الحنان. ليه سويتي كل هذا؟
          
          عبير تستمع لها بملامح منصتة، ما كانت تتوقع إن غيم كبرت لهالدرجة. تمسك وجهها بين كفيها: تعرفين يا غيم، أنا اللي ما أقدر أتخيل نفسي بدونكم. أنتم بذور حياتي، اعتنيت فيكم وكبرتكم، ما أصدق إنكم أنتم اللي كنت أحضنهم وأغني لهم قبل النوم، أوديكم الملاهي والحدايق.
          
          تكمل وهي تربت على رأسها: كبرتوا يا بناتي، صرتوا تفهمون الحياة، تميزون الصح من الغلط. أنا فخورة فيكم، فخورة إني ربيت بنات مثلكم.، فخورة لاني حظيت بتربية بنت مثلك و مثل نيروز و عايشت رسيل و شهلاء .
          
          ابتسمت غيم بين دموعها الي انزلت بدون اذن ، ابتسمت .. لانها فهمت جانب كان مشوش فحياتها .. كان حب مو واضح منبعه ، و الحين هي فخوره اكثر من السابق بكونها جزء من هذي الاسرة ..
          
          rayan-123 تابعوا حسابي  بينتريست "موجود على صفحتي"
          بنزل مقتطفات من الروايه اللي أكتبها عالواتباد

Adczgsjnsubs

نجد بنت عايشة مع أبوها بعد وفاة أمها بالسرطان. أبوها مريض قلب، وهي اللي تهتم فيه وتوفر له أدويته بصعوبة لأن حالتهم المادية صعبة. تكتشف إن الأدوية اللي ياخذها أبوها منتهية الصلاحية، وتحس بالذنب لأنها ما انتبهت. تحاول تروح لعمه فهد (أخو أبوها) عشان تساعده، لكنه قاسي وغني، ويكره أبوها من زمان. يرفض يساعدهم، 
           ومن هنا تبدأ الأحداث
          https://www.wattpad.com/story/403849477