الدوغمائية هي حالة من الجمود الفكري يتعصب فيها الإنسان لأفكاره لدرجة رفضه للإطلاع على الأفكار المخالفة له دون دراسة نقدية، وإن ظهرت له الدلائل التي تثبت أن أفكاره خاطئة سيحاربها بكل ماؤتي من قوة.
كيف تؤثر على الشعوب؟؟
-تجعل الدوغمائية الأفراد متمسكين بأفكارهم دون البحث عن الحقيقة مما يضعف القدرة على التفكير النقدي والتحليل، ومع مرور الوقت يصبح المجتمع أكثر قابلية للتأثر بالتوجيهات الدعائية سواء من السلطة أو المؤسسات المختلفة.
-تجعل الدوغمائية الآخر المختلف هدفا للشك والكراهية مما يسهل تحريض الأفراد على العنف ضده، يصبح العنف مببرا في نظر البعض كوسيلة لحماية المعتقدات الصحيحة وقد يؤدي ذلك الى تصاعد العنف الجماعي وزيادة الاحتقان في المجتمع.
-يقيد الفكر الدوغمائي قبول الأفكار الجديدة أو الابتكار لأن أي فكرة تخالف العقيدة المتبعة تعتبر تهديدا، يؤدي ذلك الى اعاقة تطور المجمتع ويجعله أقل قدرة على مواكبة التغيرات سواء في مجالات العلوم، التكنولوجيا الثقافة.
-تستغل الدوغمائية من طرف الأنظمة الإستبدادية لترسيخ سلطتها حيث يتم إقناع الناس أن الوضع القائم هو الأفضل وأن أي تغيير يعتبر تهديدا، هذا الاعتقاد يضعف إرادة الأفراد للمطالبة بالتغيير مما يمد في عمر الأنظمة القمعية.
-تسعى الدوغمائية الى توحيد الفكر وقمع التنوع مما يحد من ثراء المجتمع وتنوعه و نتيجة لذلك يصبح المجتمع محدودا في رؤيته وأقل إنفتاحا على تجارب وثقافات آخرى، ما يضعف قدرته على الابتكار و تطوير حلول جديدة للمشكلات.
-تعمل الدوغمائية على تقييد الحريات الفكرية حيث يرفض أي خروج عن القواعد المتفق عليها ويعامل على أنه خطر وجب القضاء عليه، يعاني الأفراد من تقييد حرياتهم الشخصية وقد يتعرضون للاضطهاد أو القمع إذا حاولوا التعبير عن أفكارهم أو معتقداتهم المختلفة.
الدوغمائية هي حالة من الجمود الفكري يتعصب فيها الإنسان لأفكاره لدرجة رفضه للإطلاع على الأفكار المخالفة له دون دراسة نقدية، وإن ظهرت له الدلائل التي تثبت أن أفكاره خاطئة سيحاربها بكل ماؤتي من قوة.
كيف تؤثر على الشعوب؟؟
-تجعل الدوغمائية الأفراد متمسكين بأفكارهم دون البحث عن الحقيقة مما يضعف القدرة على التفكير النقدي والتحليل، ومع مرور الوقت يصبح المجتمع أكثر قابلية للتأثر بالتوجيهات الدعائية سواء من السلطة أو المؤسسات المختلفة.
-تجعل الدوغمائية الآخر المختلف هدفا للشك والكراهية مما يسهل تحريض الأفراد على العنف ضده، يصبح العنف مببرا في نظر البعض كوسيلة لحماية المعتقدات الصحيحة وقد يؤدي ذلك الى تصاعد العنف الجماعي وزيادة الاحتقان في المجتمع.
-يقيد الفكر الدوغمائي قبول الأفكار الجديدة أو الابتكار لأن أي فكرة تخالف العقيدة المتبعة تعتبر تهديدا، يؤدي ذلك الى اعاقة تطور المجمتع ويجعله أقل قدرة على مواكبة التغيرات سواء في مجالات العلوم، التكنولوجيا الثقافة.
-تستغل الدوغمائية من طرف الأنظمة الإستبدادية لترسيخ سلطتها حيث يتم إقناع الناس أن الوضع القائم هو الأفضل وأن أي تغيير يعتبر تهديدا، هذا الاعتقاد يضعف إرادة الأفراد للمطالبة بالتغيير مما يمد في عمر الأنظمة القمعية.
-تسعى الدوغمائية الى توحيد الفكر وقمع التنوع مما يحد من ثراء المجتمع وتنوعه و نتيجة لذلك يصبح المجتمع محدودا في رؤيته وأقل إنفتاحا على تجارب وثقافات آخرى، ما يضعف قدرته على الابتكار و تطوير حلول جديدة للمشكلات.
-تعمل الدوغمائية على تقييد الحريات الفكرية حيث يرفض أي خروج عن القواعد المتفق عليها ويعامل على أنه خطر وجب القضاء عليه، يعاني الأفراد من تقييد حرياتهم الشخصية وقد يتعرضون للاضطهاد أو القمع إذا حاولوا التعبير عن أفكارهم أو معتقداتهم المختلفة.