AhmadAli337

‏مرة واحدة بالعُمر..
          	يمُر بك الشخص الذي كلما تأخرت في ترتيب الكلام يقول: لا تُكمل .. أفهم ما تريد قوله.
          	مرة واحدة بالعمر..
          	يمُر بك الشخص الذي كلما أخطأت يقول: لا تعتذر .. أتفهم ما حدث.
          	مرة واحدة بالعُمر..
          	يمُر بك الشخص الذي تَشعر أنه يَعرفك أكثر من نفسك 

AhmadAli337

‏مرة واحدة بالعُمر..
          يمُر بك الشخص الذي كلما تأخرت في ترتيب الكلام يقول: لا تُكمل .. أفهم ما تريد قوله.
          مرة واحدة بالعمر..
          يمُر بك الشخص الذي كلما أخطأت يقول: لا تعتذر .. أتفهم ما حدث.
          مرة واحدة بالعُمر..
          يمُر بك الشخص الذي تَشعر أنه يَعرفك أكثر من نفسك 

AhmadAli337

‏كنت أراك شيئًا خارج حدود المنطق ، شيئًا لا يتكرر ، لذا أحببتك بكل الطرق الممكنة وغير الممكنة وكأني لن أراك ثانية ، أنت الذي جئت على مقاس قلبي تمامًا ، كيف يمكن أن أتعامل مع قلبي دونك ؟! كيف أجعل هذا الحزن شيئًا عاديًا ؟! كيف أصدق أنها فقط أيام وأشفى منك ؟!

AhmadAli337

جميعنا نحتاج شخصاً يفهمنا.. شخصاً يفهم أن حزننا ليس بدراما والمنا ليس بقسوة.. شخص يفهم سوء حالتنا من مجرد حروفٍ باردةٍ وردود أفعالٍ مبالغٍ فيها .. شخصاً يحبنا بكل عيوبنا وانفعالاتنا واخطائنا وكآبتنا المفاجئة .. جميعنا نحتاج على الاقل شخصٌ واحدٌ يعرف من نحن حقا.. ❤️

AhmadAli337

          
          ⁦_لماذا تبكين؟
          _أفتقد شيئا ما!
          _عائلتك!
          _لا
          _ صديقاتك؟
          _لا 
          _إذا دراستك أوعملك؟
          _لا ،الأمر أكبر ،أنا أشعر بالضياع ،أنا أفتقد نفسي ،نفسي التي كنتها من قبل ، أفتقد شيئا أكبر مما حولي ،شيئا لايمكنني وصفه لك ، يبدوا الأمر خانقا كلما حاولت أن أعرف ما أفتقد الآن لكن الأمر أكبر صدقيني ،إني أفتقد ماكنت عليه قبل عشر سنين ،أحلامي وطموحي آنذاك، ضحكاتي ، صراخي ،ركضي بالشارع بدون أي خوف ، مراقبة أختي لي عند الباب خوفا أن أبتعد كعادتي ، أفتقد أن أبكي وأنزعج من الأستاذ لأني لست التلميذة الممتازة بحصته ،أفتقد أياما كانت بها إبنة عمي توبخني لأني جعلتها تتأخر بسبب عادتي في إطالة الفطور ، أفتقد إبنة عمي نفسها وعادتي بإطالة الفطور ، أفتقد تلك المؤسسة التي درست بها والتي ماعادت نفسها ،أفتقد طرقات الثانوية وضحكاتي عن وصديقاتي الأربع واللواتي لم يتبقى لي منهن سوى واحدة ، أفتقد جزءا مني بل أفتقدني كاملة
          _ لقد أربكتني يافتاة حتى أني لم أعرف ماتفتقدين
          _ لن تفهمني ،
          فأنا أيضا لم أعد أفهمني ،أنا أفتقد أن أفهم نفسي گما گنت بالسابق

AhmadAli337

لا يمكن لاحد ان يفهمك, حين يكون الماء بين يديك والجفاف في صدرك, حين تكون النجاة في جسدك والغرق في قلبك, حين يكون النور حولك والظلام بداخلك, حين تضحك ولا احد يعلم ان نفسك تبكي من الداخل, تشعر بضجيج بداخلك لا تدري ما السبب الفعلي ورا كل هذا, تهتم باشخاص اكثر من اللازم ترهق نفسك جداً, اتمنى انهم يبادلون نفس الاهتمام لكني لا اتوقع, لا احد يعلم ما بك امور كثيرة يجهلها الناس ويعتقدون انك شخص سعيد وانت عكس ذلك تماما

AhmadAli337

‏هل أعتراك ذلك الشعور؟
          أن تريد الرحيل إلى مكان جديد تماما وتغدو شخصا مختلف كليا... ؟
          

AhmadAli337

@AhmadAli337 
            اي مثلي 
            لما اندم علي شئ عملته (¬_¬)
Reply

lIANGELAlI

@AhmadAli337  
            أجل ، حين أرتكب خطأ و أندم عليه أشد الندم.
Reply

AhmadAli337

‏كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية و أنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الفوضى في داخلك..
          كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي و تافه؟ 
          

AhmadAli337

@AhmadAli337 اي 
            أحسنتي القول (。ŏ_ŏ)
Reply

lIANGELAlI

@AhmadAli337  
            الإكتفاء بالصمت.
Reply

AhmadAli337

=هل تظن أن ثمة علاقة حب بين الشاطئ والبحر؟
          _أنا أرى أنهم صديقين أكثر من كونهم عشاق
          =أنا اظنهم عاشقين!!
          _وما الذي جعلكِ تظن ذلك؟
          =ألا ترا أن البحر يمسح ذاكرة الشاطئ من كل عابر.. كأنه عاشق يغار..!  
          

AhmadAli337

@AhmadAli337 شكراا يا وردتي ^_^
Reply

AhmadAli337

في المستشفى :
          كان هناك مريضان في غرفة واحدة
          كلاهما يشكو من مرض عضال..
          و كان أحدهما ... 
          مسموحا له بـالجلوس في سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة
          أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقيا
          على ظهره طوال الوقت
          ☀و في صباح كل يوم
          كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب.
          وينظر مع النافذة و يصف لصاحبه العالم الخارجي
          و كان الآخر..
          ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول..
          فـيصفها وهو مبتسم : 
          في الحديقة بحيرة جميلة
          و الأولاد قد صنعوا زوارق مختلفة 
          و أخذوا يلعبون فيها داخل الماء
          حول البحيرة
          و منظر السماء البديع يسر الناظرين
          و كان الآخر يغمض عينيه متصورا تلك المشاهد وهو فرح مسرور
          _ومرت الأيام .. 
          وكل منهما سعيد بـ صاحبه ..
          وفي أحد الأيام ..
          وجدت الممرضة المريض الذي بجانب النافذة
          قد فارق الحياة
          ولم يعلم الآخر بوفاته إلا عندما سمع الممرضة
          تطلب المساعدة
          حزن على صاحبه أشد الحزن ..
          ثم طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى مكان صاحبه فنفذت طلبه
          وحينما تحامل على نفسه بصعوبة ليرى ما وراء النافذة
          كانت المفاجأة..
          حيث لم ير أمامه
          إلا جدارا أصم من جدران المستشفى !!
          نادى الممرضة وحكى لها ما كان من أمر ذلك الرجل ..
          فازداد تعجبها وهي تقول : 
          لقد كان المريض أعمى !!
          فقد كان يصف العالم الخارجي من مخيلته!!
          فقط.. ليسعد صاحبه !
          
          مهما كنت حزينا أو مهموما ، فلا تبخل بـابتسامتك لتفرج هموم غيرك
          فإن الكلمة الطيبة صدقة
          تذكر :- 
          أن الناس في الغالب قد ينسون
          ما تقول و ما تفعل !!
          ولكنهم لا ينسون أبدا الشعوڔ الطيب
          الذي تركته فيهم..