لا تقف أمام البحر لتهيج أمواجه، وتزيد على مائه من دموعك؛ لأنّه سيرمي بهمّك في قاع ليس له قرار، ويعود لنا بحراً هادئاً من جديد، وهذه هي سنّة الكون، يوم يحملك ويوم تحمله.
انا مستخدمة جديدة هنا في الواتباد....
انا رسّامة في الأصل .... دخلت مجال الكتابة ونجحتُ فيه علي حسب ما قيل لي ...أرجو تجربة قراءة روايتي " الإحياء " وإخباري برأيك ... آسفة للإزعاج ....
لا تقف أمام البحر لتهيج أمواجه، وتزيد على مائه من دموعك؛ لأنّه سيرمي بهمّك في قاع ليس له قرار، ويعود لنا بحراً هادئاً من جديد، وهذه هي سنّة الكون، يوم يحملك ويوم تحمله.