Sarah_Yasser_Sarab

من قلبِ حيٍّ شعبيٍّ تتعانقُ فيهِ البيوتُ كالأقدار
          وتتشابكَ الحكاياتُ كما تتشابكَ الأرواح
          تنبتُ مشاعرٌ خفيّة لا يعترفُ بها الضوء
          وتتحرّكُ في العتمةِ أسرارٌ أكبرُ ممّا يجرؤ أحدٌ على قولِه
          https://www.wattpad.com/story/404247848-%D9%86%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A7-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A

hanaelsaid7

ممكن متابعة يا قمرر و تشوفي " أنتِ مرادي". 
          رواية رومانسي كوميدي اجتماعي❤
          هتعجبك ان شاءالله❤
          اتمنى تشوفيها وتعجبك ياقمر❤ ( ˘ ³˘)❤ 
          
          عايزة اوصل لل 600 بسرعة♡
          
          https://www.wattpad.com/story/362518923?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=hanaelsaid7
          

hanaelsaid7

@ AiaMohamade982006  تسلمي انتي ياحبيبتي على كلامك الجميل اللي شبهك ده❤
Reply

AiaMohamade982006

@ hanaelsaid7  اكيد هشوفهاوهتعجبني من غيرمااقرهاتسلم ايدك وزوقك
Reply

Sarah_Yasser_Sarab

حين يكون الملجأ هو نفسه مصدر الحيرة...
          تربّت في كنفه، نادت قلبه أبًا، وسكنت عالمه كما تسكن النجمة سماءها، مطمئنة أنها لن تسقط.
          وهو... حملها كقدر، أخفاها في عينيه كما تخفي الغيوم سرّ المطر، ولم يفصح.
          سنوات مرت، ونبضات كانت تُكتم باسم الخوف والحياء، حتى بدأت العيون تتهجّى ما لم يُقال.
          بين همسٍ لا يُسمع، ورعدٍ لا يُفسّر، تنسج الحكاية خيوطها بهدوء، حيث لا صراخ ولا ضجيج، فقط شعور ناعم يتسلل في صمت، ويغيّر كل شيء.
          رواية عن الحنين، عن الحماية التي تتحوّل دون أن نشعر، عن الألفة حين تُربك القلوب، وعن الحب حين يأتي على استحياء.
          
          "همس الرعد"
          بقلمي: سارة ياسر(سراب)
          
          https://www.wattpad.com/story/395673022

dreamdal-s

اتمنى تنوريني في روايتي ❤(◕◡◕✿)・:*:・。
          وتشرفيني برأيك يا سكرة (●'▽'●)ゝ
          
          ˚˖ ִ໋ ✧   ๋๋˶ .˚. ༘ ⋆   ˖⁺‧₊˚♡˚₊‧⁺˖
          
          https://www.wattpad.com/story/372624050?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=dreamdal-s

AiaMohamade982006

@ dreamdal-s  من عيوني حياتي 
Reply