إنني أشتاق إلى الماضي، و أختلس النظر إليه من الباب الذي لطالما أبقيته مواربا، لكن في نفس الوقت لا أملك الجرأة الكافية لأفتح ذلك الباب، لأنني أخشى أن تبلغنِي النّصال قبل الابتسامات.
إنني أشتاق إلى الماضي، و أختلس النظر إليه من الباب الذي لطالما أبقيته مواربا، لكن في نفس الوقت لا أملك الجرأة الكافية لأفتح ذلك الباب، لأنني أخشى أن تبلغنِي النّصال قبل الابتسامات.